الصفحه ٣٤٣ : (٤).
وكان لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم من
الأفراس عشرة (٥) :
الأول السكب :
المذكور.
الثاني
المرتجز
الصفحه ٦٢٤ : خلى الإنسان كان معه من العوالم ما لا يعلمه إلا الله تعالى.
رجعنا إلى
المقصود : ومن المساجد التي صلى
الصفحه ٥٦٤ : ثلثي فرسخ ، وهذا كالقول الأول وهو مروي عن مالك (٣).
ومنها : مسجد الفتح (٤) :
عن عبد الله بن
عبد
الصفحه ٥٧٩ : بن أبي أمية ، وعن شيخ من أهل السن (٣) : أن أول عيد صلّاه (٤) رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، صلّاه في
الصفحه ٦٢٥ : القبلة ، ويعرف اليوم : بوادي بني سالم ، بطن من حرب فتمشي
مستقبل القبلة وشعب علي رضياللهعنه على يسارك
الصفحه ٦٥٧ : ، فإن الصلاة في كل واحد منها بألف فيما سواه (١).
وأول المساجد :
المسجد الحرام ، ثم المسجد الأقصى ، قال
الصفحه ٩٣ : قطر
المدينة الشريفة من حدود أقطار الأقاليم السبعة ، وذكر أسمائها وأول ساكنيها ،
وفيه سبعة فصول
الصفحه ١٥٢ : بن الصامت ، ورافع بن مالك. فبايعوا رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، بالعقبة الأولى (٢) ، فلما انصرفوا
الصفحه ١١ :
المؤلف في مقدمة الكتاب عن رغبته في وضع كتاب في تاريخ المدينة المنورة ، حاويا كل
الدرر ... وانتخب ذلك من
الصفحه ٢٦ :
العرض والتبويب ، ومدى فهم المؤلف لموضوع الكتاب ، وسلامة المنهج ، وحسن
إخراج الكتاب.
والباب الأول
الصفحه ٤٧٤ : ، وعاش بعدها ست سنين (١).
وملكت بعده
اليونانيون ، فأول من ملك منهم : بطليموس بن لوغوس ، وكان ملكه
الصفحه ٦٤٤ :
أول خلفاء بني العباس (١) ـ وابنته ريطة التي ينسب إليها باب ريطة (٢) ـ كانت عنده بردة النبي
الصفحه ٦٥٣ : : احكم الآن ، فقال : يتم بناؤها وتعمر ثم تخرب بعد موتك ، ليس بصحراء ، ولكن
دون العمران الأول (١).
ووضع
الصفحه ٥٦ : أن عفيف الدين المرجاني قد أثبته في مقدمة الكتاب من
مصورة الحرم المكي (١) ، وفي مصورة لالى بتركيا
الصفحه ١٩٩ :
للإنس ، ومثلها (١) للجن ، ومثلها للوحش ، ومثلها للطير ، وكان له ألف بيت
من قوارير على الخشب فيها