الصفحه ٥٢٩ : ](٤) التي في القبر الشريف أربعة عشر أسطوانا ، منها عشرة في
الرحبة ، وأربعة في السقائف [الأول](٥) التي كانت
الصفحه ١٠٥ : الطول.
[وأما](٣) صفة طول [كل](٤) مدينة وعرضها : فاعلم أن طول كل مدينة هي بعدها من أول
الربع المسكون
الصفحه ٢٠٦ : طلعت مكان تلك البطيخة وعقدت بطيخة ، فلم
يأت يوم وعد الفقراء إلا وهي أكبر من الأولى ، فأتوا وأكلوها ولم
الصفحه ٢٠٥ : ).
__________________
(١) تحدث المصنف عن
جده بالفتوحات الربانية عن أمرين : الأول : تصريحه بأن من ألهمه مولاه الهداية يسر
له
الصفحه ٥٧٠ :
والسلافة : وهي أول ما يخرج من العنب ، والإسفنط والرحيق والعقار : وهي التي
التزمت الدن زمانا ، والكلفا
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم
إلى المدينة. انظر : السمهودي : وفاء الوفا ص ٢١٥.
(٢) من أول الفصل كذا
ورد عند ابن النجار في
الصفحه ٤٦٢ : سعيد الخدري قال : تمارى رجلان في المسجد الذي أسس على التقوى من أول يوم ،
فقال رجال : هو مسجد قبا
الصفحه ٥٩ :
تصفحنا أوراق مخطوط «بهجة النفوس والأسرار ...» من أوله وحتى نهايته ، نجد كثيرا
من الإشارات التاريخية تحدث
الصفحه ٦٠١ : (٥) ، وأختها أسماء بنت أبي بكر رضياللهعنه ، وولدت أسماء عبد الله بن الزبير قبل نزولهم إلى
المدينة ، فكان أول
الصفحه ١٧٨ : ، المدينة الشريفة حين اشتد الضحى من يوم الإثنين
لإثنتي عشرة ليلة خلت من ربيع الأول (٤) ، وقيل : لليلتين خلتا
الصفحه ١٦٨ : عند مرض يعرض لها.
ذو الأكتاف كان
من أطرف ملوك فارس ولاية (٥) ، وكان أول ملوك فارس دارا ، ملك نحوا من
الصفحه ٤٠٦ : ، والاسكندر من بني يونان ابن عيصا بن إسحاق بن إبراهيم ،
ويقال له : ذو القرنين أيضا ، فالأول هو الإسكندر الرومي
الصفحه ٩٦ :
الباب الأول
في ذكر حد قطر المدينة الشريفة من حدود أقطار الأقاليم السبعة (١) وذكر أسمائها وأول
الصفحه ٥٧٨ : الكتاب الأول ، صدق صدق أبو بكر
الصديق الضعيف في نفسه القوي في أمر الله / في الكتاب الأول ، صدق صدق عمر بن
الصفحه ٦٥ :
، كتبت بخط نسخي معتاد.
وهذه النسخة
متأكلة من الجوانب ، وبها آثار رطوبة وبلل ، وأولها جدول ـ فهرس