الصفحه ٢١٦ : والسبراة ، ثم العادية ثم الجنينة ثم
الظليف ثم حرمة ثم الخيس ثم المظلومة ، فكل هذه المياه للتيّم بن عبد مناة
الصفحه ٩٥ :
وهو في بريدة رحل
منها إلى الدرعية ، وأذن لأهل النواحي يرجعون إلى أوطانهم.
ثم دخلت سنة ١٢٣٣
ه
الصفحه ٢٣٠ :
موضع يقال له
الراحة ، وهي قاع لمراتع اليمامة ، ثم تصير إلى ثنية الأحيس وبها نخيل ، ثم تجوزها
فتقع
الصفحه ٢٢٥ :
طابخة بن إلياس بن
مضر عليهما نخيل ، وإلّا مضيت فوردت مبايض ، وهو لبني ضبة بن أدّ.
ثم تجوز مبايض
الصفحه ٢٠٠ : أسد وعبس ، ثم ينقطع
في الرمل رمل العيون.
قال الغنوي : ومن
مياه غني بأعلى نجد الجرولة ، وهي ماءة شرقي
الصفحه ٢٠٥ : ، وبظهر نملى ماءة لربيعة بن قريط يقال لها الثلماء
والخاتنة والباطنة ، ثم الدماجة ، وهي ماءة في رمل لبني
الصفحه ١٨١ : ،
ولهم مياه أخر ، ثم الأقعسي ثم تليه هضبات تدعى قطيات في إقبال النير ، ثم يليها
هضبات يقال لها العرائس في
الصفحه ٢٠٤ :
ولهم النامية ،
ماء وجبال ، يقال لها النامية. وذبذب ماء ، ثم معروف وهو ماء له جبال يقال لها
جبال
الصفحه ١٦٨ : أيلة ، ثم بحر القلزم
الآخذ من أيلة ، حيث العقبة الموجودة بطريق حجاج مصر إلى الحجاز إلى أطراف اليمن
الصفحه ٢٢٠ :
فجئنا بجمع لم
ير الناس مثله
يكاد له ظهر
الوريعة يظلع
ثم تأتي
الصفحه ٢١٩ :
يسميان الشمسين (١) لبني ثعلبة خاصة ثم لبني مبذول ، ولبني مبذول قرية يقال
لها الغزيز بالوشم ، وبين
الصفحه ٢٤٠ : ، فقال
له المنذر ما حجتك فيما ادّعيت. قال الشرف من نزار في مضر ثم في تميم ثم في سعد ثم
في بهدلة. قال
الصفحه ٢٩ : ، ثم رحل بنو وائل مدلج وبنوه وجد آل أبو رباع أهل حريملا ، وسليم جد آل
عقيل وجد آل هويمل ، الذين منهم آل
الصفحه ٩٤ : الآخرة من السنة المذكورة.
ثم إن عبد الله بن
سعود ، سار هو ومن معه ، وقصد بلد عنيزة ، ونزلها ، وأما
الصفحه ١٠٠ : شيئا
ورجعوا إلى ثادق ، ثم ساروا منه إلى ثرمدا.
ثم إن حسين باشا
سار بعساكره من عنيزة ، فقدم على من في