الصفحه ١١٨ : المعروفة في بلدان السر (١) ، بناها فاهد بن نوفل هو ، وبطي الصانع ، وإبراهيم بن عبيد
، ثم انتقلوا إليها
الصفحه ١١٩ :
وصارت الهزيمة على
أهل القصيم ، وقتل منهم عدد كثير ، واستعمل أخاه جلوي بن تركي أميرا في عنيزة ، ثم
الصفحه ١٢٠ : الوادي ، قتل في هذه الوقعة سعد بن محمد ، أمير بلد ثادق
، وستة رجال غيره.
ثم دخلت سنة ١٢٧١
، وعبد الله
الصفحه ١٢١ : الكويت ، ومنهم من نزل مع بادية المنتفق ،
وانهزم رؤساؤهم إلى البحرين ، يطلبون الرفد من آل خليفة ، ثم رجعوا
الصفحه ١٢٩ : في البحرين فساعدوه ثم سار إلى قطر
، فحصل بينه وبين المرابطة الذين فيه من جهة أخيه عبد الله بن فيصل
الصفحه ١٣٠ : إلى القطيف ، وحبسوه فيه ، إلى أن أطلقه عسكر الترك كما سيأتي إن شاء الله
تعالى.
ثم رجع سعود بعد
هذه
الصفحه ١٣٢ : بعدها ، ثم
أنزل الله تعالى الغيث ، وأخصبت الأرض ، ورخصت الأسعار ، فلله الحمد والمنة.
وفي المحرم من هذه
الصفحه ١٣٧ : بن بصيّص ، ثم إن آل بسام أعطوا ماجد بن بصيّص
مائتي ريال ، وأطلقوا عبد الرحمن الخراشي المذكور من الحبس
الصفحه ١٤٠ : السبهان أميرا ، ثم رجع
إلى حائل ، ومعه عبد الله آل فيصل.
وفي صبيحة يوم
الخميس ، أول شهر ذي الحجة ، من
الصفحه ١٤٤ : زود الماء الذي أتلف كثيرا من نخيل أهل البصرة ، إلى حد أنه أتلف الذي
مغروسا من ذي ثمان سنين ، واستقام
الصفحه ١٤٥ : الرياض وقعة قتل فيها عدة رجال من
الفريقين ، ثم استولى عبد العزيز المذكور على بلد الرياض.
وتحصن عجلان بن
الصفحه ١٤٧ : الزلفي ،
وأرسل عثمان بن ناصر من أهل الزلفي ومعه عدة رجال فقتل أمير الزلفي محمد بن راشد
السلمان ، ثم إن
الصفحه ١٤٨ :
والذي بلغنا أن
عدد غزوه من الحضر يبلغ ٢٥٠٠ نفر تقريبا ، وذلك في أول رمضان.
ثم إن عبد العزيز
بن
الصفحه ١٤٩ : معه نحو ٣٠٠ نفر من أهل حائل ، وانهزم حرب واستولى ابن سعود على ابن جراد
وقتله وكثيرا من قومه.
ثم إن
الصفحه ١٥١ : وأموالهم ، ثم سعوا ببناء سور عنيزة ، فلما
أتموه وحصنوا البلاد من هجمات ابن رشيد.
وفي ١٣ محرم ليلة
الخميس