الصفحه ٢٨ : ، فولدت ذكرا ، فسمّاه مدلج.
ونشأ مدلج في بلد
أشيقر في حجر أبيه ، ثم صار له بعد أبيه شهرة عظيمة ، واجتمع
الصفحه ٣٧ : ،
فأكرمه وصار عنده.
ثم إن موسى بن
ربيعة المذكور ، جمع جموعا من المردة والموالفة وغيرهم ، وصبح بهم آل يزيد
الصفحه ٤٧ : جنود كثيرة فبات بعضهم تحت جدران بلد البير
، فسقط الجدار عليهم ، فمات منهم خلق كثير ، ثم إن ابن معمر
الصفحه ٤٨ : ثمان وسبعين ، وأكلت الميتات والكلاب ،
واشتد الحال على أهل مكة المشرفة ، ومنهم من باع أولاده.
وفي
سنة
الصفحه ٥٤ : قتال شديد ، ثم إنهم تصالحوا ، ورجع عنهم.
وفيها توفي الشريف
أحمد بن زيد بن محسن.
وفي آخرها حصل
وبا
الصفحه ٧٤ : ، وأكثروا من غرس النخيل ، وكثرت أموالهم. ثم إن الشيطان وأعوانه ، حرشوا
بين أهل عنيزة ، وبين أهل الجناح
الصفحه ٧٦ : عدة رجال ، وبايعه غالب أهل القصيم على السمع والطاعة ، ثم رجع إلى وطنه.
وفي
سنة ١١٨٢ ه : سطوا آل أبو
الصفحه ٧٨ : عليان ، ثم رجع سعود إلى وطنه ، وصار أهل القصر يغادون أهل بريدة
ويراوحونهم الغارات ، فبعث راشد الدريبي
الصفحه ٧٩ : آل شماس ، فقتل من وجده فيها ، وهرب أهلها ، ثم إن أهل
بلدان القصيم طلبوا من حجيلان الأمان ، فأمنهم
الصفحه ٨٠ : جنود عظيمة من الحاضرة والبادية ، وقصد القصيم ، فلما وصل التنومة
أخذها ، ونهبها ، وقتل أهلها ، ثم ارتحل
الصفحه ٨١ : بن
محمد بن سعود مدة أشهر ، ثم خرجوا من الدرعية ، وقصد ثويني بغداد ، ودخل على
الباشا سليمان ، واسترضاه
الصفحه ٨٧ : ، كانت وفاته في مكة المشرفة رحمهالله تعالى ، صلّى عليه المسلمون تحت الكعبة المعظّمة ، ثم
خرجوا به إلى
الصفحه ٩١ : ءه الشريف غالب للسلام عليه ، أوثقه هو وأولاده ، واستولى على جميع أمواله ،
وأرسلهم إلى مصر ، فحبسوا هناك ، ثم
الصفحه ١٠٢ : عنيزة.
وفيها قتل سليمان (١) بن عرفج في بريدة وهو من آل أبو عليان ، قتلوه رفاقته آل
أبو عليان ، ثم بعد
الصفحه ١٠٣ : حمد الجمعي ، فقام معه ، ثم وفد عليه أمير بلد
المجمعة ، وسويد بن علي أمير بلد جلاجل ، وقدم عليه أكثر