الصفحه ٢٦ : التويم ، ثم من بعد ذلك ما رأيناه وسمعناه
من ثقاة أهل عصرنا ، وما رأيت في هذه النبذة فإني لم أذكره إلّا
الصفحه ٢٧ : من نخله ، ووضعه في الأرض بين
أسطار النخل ، ثم دعى الغزو والمذكورين وأميرهم حينئذ مدلج الخياري المشهور
الصفحه ٣٠ : ، وذلك سنة ألف وخمس وأربعين. ثم إن سليم جد آل عقيل قدم على ابن معمر من بلد
التويم ، فنزل عنده في بلد
الصفحه ٣١ : عشرين وثمان مائة ، ثم إنه توفي حسين بن مدلج في بلد التويم ، وصارت
رئاسة بلد التويم لابنه إدريس ، وأما
الصفحه ٣٥ : ، وسكنوا في القصب ثم انتقلوا منه
إلى ثادق ، وولد الابن محمد بن حمد في بلد ثادق كما ذكرنا ، وحفظ القرآن
الصفحه ٨٢ :
وفي
سنة ١٢٠٥ ه : خرج الشريف غالب بن مساعد إلى نجد ، فلما وصل ضرية نهبها وهدمها ، ثم نزل بلد
الصفحه ٨٨ :
محمد بن خليفة
أميرا في البحرين ، وأرسل سعود فهد بن عفيصان ضابطا للبحرين ، ثم إن أولاد آل
خليفة
الصفحه ٩٢ : ، ثم رحل عبد الله بن
سعود ، ونزل الحجناوي ، وأقام عليه نحو شهرين يصابر عساكر الترك ، ويقع بينهم
مقاتلات
الصفحه ٩٨ : أن حجيلان بن حمد قد قتل سليمان الحجيلاني ، لما حاصر
سعدون بريدة كما تقدم ، ثم إنه بعد أربعين يوما سطا
الصفحه ٩٩ : بن سعود ، وحبسه ، ثم سار إلى الرياض ، وملكها ، وأرسل مشاري بن
سعود إلى بلد سدوس ، فحبسوه بها.
وفي
الصفحه ١١٠ : المشرفة رحمهالله تعالى.
ثم دخلت سنة ١٢٤٧
ه : والوباء في مكة المشرفة ، ثم وقع في بغداد ، وجميع العراق
الصفحه ١٢٨ : والحاضرة ، وحفر الصعران ، ومن معهم من بريه ،
وأخذ خيلا وإبلا كثيرة ، ثم قصد جهة الحساء ، وخيم على دعيلج
الصفحه ١٣١ : تفرقت عنه جنوده ، قام عليه أهل الرياض ، وحصروه هو ، ومن معه
في قصر الرياض ، ثم أخرجوه منه ، وقصد بلد
الصفحه ١٣٣ : الخرج ، وقصد بلد ضرما ثم سار منها إلى حريملا ،
فحصل بينه ، وبين أهل حريملا قتال ، وصارت الهزيمة على أهل
الصفحه ١٣٤ : عظيمة ، وحصل محن عظيمة ، فلا حول
ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم.
ثم إن ناصر بن
راشد بن ثامر السعدون