الصفحه ٢٧ : حتى شبعوا عن آخرهم ، وهم نحو خمسمائة رجل ، ثم أمر على مدلج
المذكور ، ورؤساء الغزو بالمبيت عنده ، وذبح
الصفحه ٥٣ : السنة
هبّت في سدير ريح عاصف ، طاح من نخيل حوطة سدير نحو ألف نخلة.
وفيها سطوا آل
امحدث من بني العنبر بن
الصفحه ٧٢ : بشهرين.
وفي هذه السنة
كانت وقعة البطين على أهل ثرمدا ، قتل منهم نحو سبعين رجلا ، وذلك أنه سار إليهم
عبد
الصفحه ٧٤ : اصطلحوا على وضع الحرب
بينهم ، وأقاموا على ذلك نحو ثلاثين سنة ، حتى امتد أهل عنيزة ، وأهل الجناح في
الفلاحة
الصفحه ٧٦ : البصرة ، فبلغوا ثلاثمائة وخمسين ألفا ، ومن أهل الزبير نحو ستة آلاف.
وفي
سنة ١١٨٧ ه : خرج دهام (١) بن
الصفحه ٧٨ : العزيز نحو خمسين رجلا ، منهم عبد الله آل حسن أمير القصيم ، وهذلول بن ناصر.
وفي
سنة ١١٩٢ ه : في ثاني
الصفحه ٨٢ : رحمهالله
تعالى.
توفي وله من العمر نحو اثنتين وتسعين
سنة.
الصفحه ٨٤ : غالب. وسعود بن عبد العزيز قرب الخرمة ، صارت الغلبة فيها لسعود ، وقتل
فيها من الفريقين نحو ألفي نفس
الصفحه ٩١ : نحو سبعين رجلا ، فأمسكوه العصمة من عتيبة ، وجاؤوا به
إلى الشريف غالب ، فأوثقه ، وبعث به إلى محمد علي
الصفحه ٩٢ : ، ثم رحل عبد الله بن
سعود ، ونزل الحجناوي ، وأقام عليه نحو شهرين يصابر عساكر الترك ، ويقع بينهم
مقاتلات
الصفحه ٩٣ : والوشم وسدير ، الغميس ، فنزلوا فيه ، وأقاموا نحو أربعة أشهر ، ثم إن عبد
الله بن سعود ، خرج من الدرعية
الصفحه ٩٤ : ، وصارت الهزيمة على
عبد الله بن سعود ومن معه ، وقتل من أصحابه نحو مائتي رجل ، وذلك يوم الجمعة منتصف
جمادى
الصفحه ١٠٣ : بيك أبو ظاهر من المدينة ، ومعه نحو ثمانمائة فارس من الترك ، فنزلوا بلد
عنيزة ورئيسها يومئذ عبد الله بن
الصفحه ١٠٧ :
، ولم يمتع مشعان المذكور بعدها إلّا نحو خمسين يوما حتى قتل.
وفي
سنة ١٢٤١ ه : قدم مشاري بن عبد الرحمن
الصفحه ١١٤ : صفر ، ثم بعد نزوله بأيام ، وحصل بينه وبين أهل عنيزة وقعة من غير قصد ، قتل
فيها من العسكر نحو تسعين