الصفحه ١٧١ : البلدان. سبعة أشهر وأحد عشر
يوما تقريبا بسير الأثقال ، فمن البلقاء إلى الشراة نحو ثلاثة أيام ، ومن الشراة
الصفحه ٨٩ :
نحو مائتي سفينة ، ما بين كبيرة وصغيرة واقتتلوا قتالا عظيما لم يسمع بمثله في تلك
الأطراف ، ثم اشتعلت
الصفحه ١٤٨ : على ابن سعود في الزلفي.
وفي أواخر شوال
وصل ماجد آل حمود من حائل ومعه غزوهم ، وجعل منهم نحو ٣٠٠ نفر
الصفحه ١٤٩ : معه نحو ٣٠٠ نفر من أهل حائل ، وانهزم حرب واستولى ابن سعود على ابن جراد
وقتله وكثيرا من قومه.
ثم إن
الصفحه ٢٦ : التميمي ، وهو نحو كراس ونصف ابتدأه من وفاة الشيخ شهاب أحمد بن
يحيى بن عطوة التميمي النجدي الحنبلي ساكن بلد
الصفحه ٩٠ : ، فلما قدموا عليه ساروا إلى المدينة ، فوصلوا إليها منتصف شوال ، وحصروها ،
وفيها نحو خمسة آلاف من أهل
الصفحه ٩٥ : ، وبينهم ، وأقام في شقراء نحو شهر ، ثم ارتحل منها
، وأخذ معه عشرة من رؤسائهم ، وقصد بلد ضرما فحاربوه
الصفحه ٩٦ : رحمهالله تعالى.
قيل إن الذي هلك
في مدة حرب الدرعية من عسكر الترك ، نحو تسعة آلاف ، ومن أهل الدرعية نحو
الصفحه ١٠١ : الله ، وهم نحو سبعين رجلا ، منهم مبارك السلمة ،
وناجم بن دهنيم الحساوي وأقام حسين في بلد الرياض نحو
الصفحه ١٠٥ : بن ناصر ، أمير الرياض ، وقتل معهم من العسكر نحو ثلاثمائة ، ورجع باقيهم إلى
بلد الرياض.
وفي
سنة ١٢٢٨
الصفحه ١١٦ : محمد بن ثامر السعدون ، وأقام نحو ثلاث سنين ، ثم مات ، وتولى بعده
أخوه فهد ، فأقام نحو سنة ، ثم مات ، ثم
الصفحه ١٧٩ : ضرية عند هضبات
يقال لها البكرات ، على نحو عشرة أميال من ضرية ، وحفر عثمان عينا في ناحية أرض
غنيّ خارجة
الصفحه ١١ : ، وثمنها خمسون ريالا أميركان؟؟؟
(نحو عشرة جنيهات)
، وهي عبارة عن ثوب ثخانته ربع قيراط لا يخرق؟؟؟
رصاص
الصفحه ١٣ : ، وهذه المدة نحو ٦٥ يوم
كلها نهار.
الصفحه ٢٥ : ، مثل تاريخ الشيخ أحمد بن محمد بن عبد الله بن بسام. وهو نحو كراس ابتدأه من
سنة ١٠١٥ ه وهي سنة انتقاله