الصفحه ٥٠ : ...
وسنرى أن الحاكم هو المتوهم ...
٥ ـ « ثم إن المخرجين له ... منهم من
صححه كالترمذي والحاكم ، ومنهم من
الصفحه ٣ : [وآله] وسلّم : اقتدوا
باللذين من بعدي أبي بكر وعمر. رواه أحمد ، فمخالفتهما حرام .... قلنا : هذا خطاب
الصفحه ١٠ : فرض
صدوره ...
وعلى الفرض المذكور ... فلا بُدّ من
الالتزام بأحد أمرين : إمّا وقوع التحريف في لفظه
الصفحه ١٩ : [وآله] وسلّم : اقتدوا
باللذين من بعدي أبي بكر وعمر. رواه أحمد ، فمخالفتهما حرام .... قلنا : هذا خطاب
الصفحه ٢٦ : فرض
صدوره ...
وعلى الفرض المذكور ... فلا بُدّ من
الالتزام بأحد أمرين : إمّا وقوع التحريف في لفظه
الصفحه ٣٧ : ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين ، من
الأولين والآخرين ...
وبعد ،
فهذه رسالة أخرى كتبتها حول حديث آخر
الصفحه ٩ :
يوم السقيفة ....
ولكن لم نجد في واحد من كتب الحديث والتاريخ أنه احتجّ به على القوم .... فلو كان
الصفحه ٢٥ :
يوم السقيفة ....
ولكن لم نجد في واحد من كتب الحديث والتاريخ أنه احتجّ به على القوم .... فلو كان
الصفحه ٣٩ : منها العيون ، ووجلت منها القلوب.
فقال رجل : إن هذه موعظة مودّعٍ ، فماذا تعهد إلينا يا رسول الله؟
قال
الصفحه ٤٠ : منها العيون ، ووجلت منها
القلوب. فقال قائل : يا رسول الله ، كأنّ هذا موعظة مودع ، فماذا تعهد إلينا
الصفحه ٤٣ : :
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلّم الصبح ذات يومٍ ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها
الصفحه ٥٨ : : زعموا أنه لم يكن
يدري أيّ شيء في الحديث ».
و « منهم من يضعفه » ، بل أورده كل من
العقيلي وابن عدي
الصفحه ٥٩ :
قال الذهبي : « كان من أوعية العلم لولا
بدعته » (١).
« وكان أهل حمص نفوه وأخرجوه
الصفحه ٥ : الاصول أنه إذا خالف واحد من الاُمّة أو اثنان لم ينعقد الإجماع.
قال الغزالي : « إذا خالف واحد من الامة
الصفحه ٢١ : الاصول أنه إذا خالف واحد من الاُمّة أو اثنان لم ينعقد الإجماع.
قال الغزالي : « إذا خالف واحد من الامة