الصفحه ٤١ :
كنهارها ، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ، من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً ،
فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة
الصفحه ١ : الله عليه [وآله] وسلّم :
اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر.
فعن حذيفة : قال رسول الله صلى الله
الصفحه ١٧ : الله عليه [وآله] وسلّم :
اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر.
فعن حذيفة : قال رسول الله صلى الله
الصفحه ٤٢ :
كنهارها ، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ، ومن يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً ،
فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة
الصفحه ٥١ :
يقول : أنا ربع
الإسلام ، لا ندري إيهما اسلم قبل صاحبه؟! » (١).
وكان يقول : « عتبة خير مني سبقني
الصفحه ٤ : يعارض ما عليه أهل الأصول من أنّه لم ينصّ على خلافة أحد.
قلت : مرادهم : لم ينصّ نصّاً صريحاً ،
وهذا
الصفحه ٢٠ : يعارض ما عليه أهل الأصول من أنّه لم ينصّ على خلافة أحد.
قلت : مرادهم : لم ينصّ نصّاً صريحاً ،
وهذا
الصفحه ٥٣ : :
وأما الثاني : « حجر بن حجر » :
فأوّلاً : هو من أهل حمص.
وثانياً : لم يرو عنه إلأ أبو داود.
قال
الصفحه ١١ :
فقال النبي صلىاللهعليهوآله لبعض من سأله عن الطريق الذي سلكه في
اتّباعه واللحوق به : « اقتدوا
الصفحه ٢٧ :
فقال النبي صلىاللهعليهوآله لبعض من سأله عن الطريق الذي سلكه في
اتّباعه واللحوق به : « اقتدوا
الصفحه ١٣ :
غيره فاسلك مع علي ،
فإنه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من هدى ... يا عمار : إن طاعة علي من طاعتي
الصفحه ٢٩ :
غيره فاسلك مع علي ،
فإنه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من هدى ... يا عمار : إن طاعة علي من طاعتي
الصفحه ٤٤ :
صلى لنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم صلاة الصبح ، ثم أقبل علينا فوعظنا
موعظة وجلت منها القلوب
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الصبح ذات يوم ، ثم أقبل علينا فوعظنا
موعظة بليغة ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب. فقال قائل
الصفحه ٤٨ : مّا يخالفون سنة أبي بكر وعمر ، والمفروض
أنهما من الخلفاء الراشدين ، بل لقد خالف الثاني منهما الاول في