الصفحه ٥ : ؟
قلت : كان لعذر ثم بايع ، وقد ثبت عنه
الانقياد لأوامرهما ونواهيهما ... » (٢).
أقول : لقد وقع القوم
الصفحه ٩ : » (٢).
ـ ٦ ـ
ثم لمّا بويع بالخلافة قال :
« أقيلوني ، أقيلوني ، فلست بخيركم ...
» (٣).
ـ ٧ ـ
ثم لمّا حضرته
الصفحه ٢١ : ؟
قلت : كان لعذر ثم بايع ، وقد ثبت عنه
الانقياد لأوامرهما ونواهيهما ... » (٢).
أقول : لقد وقع القوم
الصفحه ٢٥ : » (٢).
ـ ٦ ـ
ثم لمّا بويع بالخلافة قال :
« أقيلوني ، أقيلوني ، فلست بخيركم ...
» (٣).
ـ ٧ ـ
ثم لمّا حضرته
الصفحه ٤٤ :
صلى لنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم صلاة الصبح ، ثم أقبل علينا فوعظنا
موعظة وجلت منها القلوب
الصفحه ٤٧ : ،
لمّا طلبه بالبصرة والكوفة والمدينة ومكّة ، ثمّ عاد الحديث إلى شهر ابن حوشب
فتركه ، ثم قال شعبةـ
الصفحه ٥٠ : به ... كيف وقد تبعه مسلم .. وهو بمرأى ومشهد منهما؟!
ثم جاء الحاكم النيسابوري ... فأراد
توجيه
الصفحه ٥٢ : ، وطمعاً في الحطام.
* ثم إن رواة هذا الحديث عن « العرباض
بن سارية » هم :
١ ـ عبدالرحمن بن عمرو السلمي
الصفحه ٥٥ : معاوية » ثم روى الخبر المذكرر بسنده عن عيسى بن يونس كذلك
(٥).
* ثم إن رواة هذا الحديث عن هؤلاء هم
الصفحه ٢ : : أنهما إنما يدلان على أهلية
الأربعة أو الاثنين لتقليد المقلّد لهم ، لا على حجية قولهم على المجتهد. ثم إنه
الصفحه ٤ : كتاباً لا يختلف عليه إثنان) ثم قال : (يأبى
الله والمسلمون إلاّ أبا بكر) فإنّهم وضعوه في مقابلة الحديث
الصفحه ٧ : ؟
سنذكر له وجهاً على سبيل الاحتمال في
نهاية المقال ....
ثم إن مّما يبطل هذا الحديث من حيث
الدلالة
الصفحه ٨ : العرب .... فبمن يكون الاقتداء؟!
ثم جاء عثمان فخالف الشيخين في كثير من
أقواله وأفعاله وأحكامه .... وهو
الصفحه ١٢ : الله » (٥).
ثم لماذا أمر النبّي صلىاللهعليهوآله بالاهتداء بهدي عمّار والسير على سيرته؟
لأنه قال
الصفحه ١٨ : : أنهما إنما يدلان على أهلية
الأربعة أو الاثنين لتقليد المقلّد لهم ، لا على حجية قولهم على المجتهد. ثم إنه