الصفحه ٤ : كما يحتمل الخلافة يحتمل الاقتداء بهم في الرأي والمشورة والصلاة ونحو ذلك (٢).
علمنا أن المستدلّين
الصفحه ٢٠ : كما يحتمل الخلافة يحتمل الاقتداء بهم في الرأي والمشورة والصلاة ونحو ذلك (٢).
علمنا أن المستدلّين
الصفحه ٦ :
وليس فيه بعد ... ».
فقال المكتفون بإجماع الأكثر : « صح
خلافة أبي بكر مع خلاف علي وسعد بن عبادة
الصفحه ٢٢ :
وليس فيه بعد ... ».
فقال المكتفون بإجماع الأكثر : « صح
خلافة أبي بكر مع خلاف علي وسعد بن عبادة
الصفحه ٤٩ :
فكيف لم يروه إلآ العرباض؟! ولم لم
يرووه إلا عن العرباض؟!
٣ ـ إن هذا الحديث إنما حدّث به في
الصفحه ٥٤ :
ترجمة عبدالرحمن بن عمروالشامي :
وأمّا الاول : « عبدالرحمن بن عمرو » :
فهو المعروف في رواية
الصفحه ١٢ : المدلول والمفاد لئلاّ يطول بنا المقام ... وإن ذكراً في فضائل
الرجلين ، وربّما استدلّ بهما بعضهم في مقابلة
الصفحه ١٣ :
غيره فاسلك مع علي ،
فإنه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من هدى ... يا عمار : إن طاعة علي من طاعتي
الصفحه ٢٨ : المدلول والمفاد لئلاّ يطول بنا المقام ... وإن ذكراً في فضائل
الرجلين ، وربّما استدلّ بهما بعضهم في مقابلة
الصفحه ٢٩ :
غيره فاسلك مع علي ،
فإنه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من هدى ... يا عمار : إن طاعة علي من طاعتي
الصفحه ٥٩ : » (٢).
و « تكلّم فيه جماعة بسبب ذلك » (٣).
وأورده ابن عديّ في « الضعفاء » (٤).
وخامساً : كان مالك يذمّه وينهى
الصفحه ٩ :
يوم السقيفة ....
ولكن لم نجد في واحد من كتب الحديث والتاريخ أنه احتجّ به على القوم .... فلو كان
الصفحه ١٠ : فرض
صدوره ...
وعلى الفرض المذكور ... فلا بُدّ من
الالتزام بأحد أمرين : إمّا وقوع التحريف في لفظه
الصفحه ٢٥ :
يوم السقيفة ....
ولكن لم نجد في واحد من كتب الحديث والتاريخ أنه احتجّ به على القوم .... فلو كان
الصفحه ٢٦ : فرض
صدوره ...
وعلى الفرض المذكور ... فلا بُدّ من
الالتزام بأحد أمرين : إمّا وقوع التحريف في لفظه