الصفحه ٤ : يعارض ما عليه أهل الأصول من أنّه لم ينصّ على خلافة أحد.
قلت : مرادهم : لم ينصّ نصّاً صريحاً ،
وهذا
الصفحه ٢٠ : يعارض ما عليه أهل الأصول من أنّه لم ينصّ على خلافة أحد.
قلت : مرادهم : لم ينصّ نصّاً صريحاً ،
وهذا
الصفحه ٥٣ :
الشاميّين كثير
الوقوع ، يروون عمّن لم يلقوهم » (١).
وقال ابن حجر : « أشار دحيم إلى أن
روايته عن
الصفحه ٦٢ : في تصحيح
هذا الحديث و ... كان أحب إلي من والدي وولدي والناس أجمعين ».
فنقول :
أوّلاً
: قد
الصفحه ٥٠ : ...
وسنرى أن الحاكم هو المتوهم ...
٥ ـ « ثم إن المخرجين له ... منهم من
صححه كالترمذي والحاكم ، ومنهم من
الصفحه ٦١ : أبي سلمة » عند الحاكم ، فليس من رجال الكتب الستة ، وإنما ذكره ابن حجر للتمييز
(٣).
وقال ابن عدي
الصفحه ٥٦ : سعيد الحمصي :
وأما « بحير بن سعيد » الراوي عن « خالد
» عند الترمذي وأبي داود وابن ماجة فهو من أهل
الصفحه ٥٧ : الكذّابين ».
« روى عن مالك عشرة أحاديث ليس لها أصل
».
« كان يأخذ من ابن السفر حديث الأوزاعي
، وكان ابن
الصفحه ٥٤ : .
ترجمة عبدالله بن العلاء الدمشقي :
امّا « عبدالله بن العلاء بن زبر » :
فاولاً : كان من أهل الشام
الصفحه ٦٠ : إبراهيم » عند أحمد ، فقد « كان يدلّس » (٣).
وروى العقيلي عن همام قوله : « ما رأيت
أصلب وجهاً من يحيى بن