الصفحه ٥١٠ : ، منذ أن تولى ابن سعود الأحساء والقطيف. ورأوا أن الفرصة سانحة لتنفيذها ،
فأجمعهوا أمرهم ، وتعاقدوا على
الصفحه ١٢٠ : منهم أنها حوادث عادية مثل
غيرها ولم يقدروا عاقبة هذه النهضة وذلك من قصر النظر وعدم الخبرة بأمور السياسة
الصفحه ٢٠٠ : وقصد فيصل
فوافاه في الأحسا راجعا من القطيف بعد ما بلغه الأمر سيأتي خبره بعد ذلك.
وفي هذه السنة جهز
الصفحه ٣٣٦ : ، ثم قفل الإمام إلى الرياض وأمر على أهل القصيم أن يقيموا في شقراء ،
وكان إذ ذاك ماجد : أن حمود على البر
الصفحه ٥٢٨ : خبره : لما كان يوم النزول من منى أرسل محمد بن عبد الرحمن إلى جميع أمراء
حجاج أهل نجد وأمرهم أن يقدموا
الصفحه ٥٣٣ :
فأجابه الشريف عبد
الله بالرغم من تحذير بعض الأشراف له ، فشرط عليه أن يمر بمكة ويزور الملك حسين
الصفحه ١٣٩ : ءه خبر اختلال وقع في كل ولايته ، فرجع مسرعا إلى أوطانه دون جدوى.
وبعد رجوعه إلى
العراق حدث منه ما يوجب
الصفحه ١٤٧ : ء صلاة العصر ، مضى عليه رجل
قيل : إنه كردي ، من أهل العمارية ، اسمه عثمان ، أقبل من وطنه لهذا القصد
الصفحه ١٩٥ : النبطيين وأكثره من الشعر الجيد المقبول ، ولا زال يتمتع
بقصب السبق إلى الآن.
حوادث سنة ١٢٤٨ ه
وفي هذه
الصفحه ٢٢٧ : الأحسا. ولما بلغ
الخبر الإمام فيصل خرج في طلبه فهرب ابن حثلين إلى دبرة بني خالد ثم رحل فيصل من
مجزل ونزل
الصفحه ٢٧٦ : الريحاني : إنه قد جاء وفد من أهل الخرج إلى سالم السبهان يتظلمون من
أعمال أولاد سعود ، فبادر لنصرة هذا الوفد
الصفحه ٣٤٨ :
مبارك أنه بموجب المعاهدة الدولية إذا وجد في إحدى المواضع سنجف (عثماني أو مركز
عسكري أو مأمور للحكومة فلا
الصفحه ٤٧١ : رأي. الرأي أن ترسل من يكشف خبر ابن
الصفحه ٣٦٤ : صباح خبر ابن رشيد وأنه
ارتحل من موضعه ولم يعلما إلى أي جهة قصد وكان سلطان الدويش رئيس مطير قريب منهم
الصفحه ٤٨٧ : أهل
البلاد. فأرسلت حكومة الأحساء التركية تستطلع خبره ونراياه ، فقال : إنما قصدي
الامتيار ثم ابتاع ما