الصفحه ٤٠٤ :
العسكري ، ويقينا أن ذلك غير موافق للرضاء العالي ، فإن رضاء أمير المؤمنين حفظه
الله ونصره في حل كل مشكلة
الصفحه ٤٣٩ :
نفقاته ، وتدخلوا علي إما تشيل صالح عنّا فحنّا نترك بريدة له ، وأنتم تعلمون أني
في حاجة إليهم اليوم
الصفحه ٤٥٤ :
وحالت بينهم وبينه
وهي تناشدهم الله والأخوة أن يتركوه لها بعد أن فجعوها بإخوته ، فلم تجد الرحمة
إلى
الصفحه ٤٥٩ :
على مهاجمة العدو
، فأرسل إلى محمد بن هندي وأخبره أن الدويش انتذر بنا ونزل المجمعة ، وأنه ربما
الصفحه ٤٧٦ : رعيته ، فقال لهم : إننا
أخذناها ظنّا منا أنها لأهل عنيزة ، وأرسلناها للمشهد ، قالوا : نحن ننتظر رجوعها
الصفحه ٤٨٣ :
ابن رشيد ، فلما وصل الأجفر علم أن شمر انتذروا به وانهزموا قاصدين الشمال فرجع
ابن سعود إلى القصيم ونزل
الصفحه ٥٠٦ : ءته رصاصة عاثرة ، كان فيها حتفه.
أما ابن سعود بعد
أن نزل بريدة أمر على أهل القصيم أن يجهزوا غزوهم
الصفحه ٥٢٢ :
وغيرهم ، فأجابوه لذلك فعفى عنهم ، ودخل هو إلى الحسا ، بعد أن أرخص لمن معه من
البادية بالرجوع إلى أهليهم
الصفحه ٥٢٧ : قسم بن
شمر بابن سعود ، وطلبوا منه أن يعيّن لهم منازل يسكنونها أسوة بغيرهم من أهل الهجر
فأجابهم وعين
الصفحه ٥٥١ : لأن من نظام الشركات أن لا
تتعاقد إلّا مع دولة لها نظام توارث العرش يعني فيه ولي العهد للمملكة ، وكان
الصفحه ٥٥٨ :
الاستدلال عليه
أوضح من أن يحتاج إلى تدليل أما الجاسوس المذكور فقد نفّذ فيه حكم الإعدام يوم
الجمعة
الصفحه ١٣ : ـ آل عبد
الكريم.
١١ ـ آل صالح.
١٢ ـ آل علي.
وغير هذه الأسر
ممن لا تحضرني أسماؤهم الآن ، وأقرب هذه
الصفحه ٦٩ :
نجد كتابا نظر فيه حسن المذكور إلّا وعلى كل ورقة منه إشارة ، إشارة على ما فيها
من فائدة ، ذكر لي أنه
الصفحه ٨٤ : على أن في هذا الفقر والقحط الواقع هو صلاح لهم حيث هدئت الفتنة
وامتنعوا من التعديات والقتل والقتال
الصفحه ١١١ : بلا رئيس ،
فتولى دهام بحجة أنه نائب عن ابن أخته إلى أن يرشد ثم يتخلى له عن الأمر ، ولكن
تمكن من طرد