الصفحه ١٩٤ : في بيت المال ، ولم يزل كذلك
إلّا أن تستولي عليه الحكومة التي تستولي على البلاد ومن النخيل المعروف
الصفحه ٢٠٢ : ء إرهابا ،
فبهت مشاري ومن معه وعلم أنه أحيط به وتحصن بقصره ولم يكن علم بقرب الإمام فيصل
حتى فاجؤه وفي فجر
الصفحه ٢١٥ : في الليل وقد علموا أنه خارج إلى عين نجم فترصدوا له في الطريق وثوروا عليه
فقتلوه وكسروا السراج العالي
الصفحه ٢١٦ :
العسكر الذين في
شقرا والذين في الزلفى أن يوافوه في القصيم ، ثم رحل ونزل الشنانة وأمر على حرب أن
الصفحه ٢٢٠ : فأبى
عليه ، وكان عنده عسكر فهاجمهم وهزمهم ودخلوا البلد واحتصروا فيها ، ثم صالحوه على
أن يرحل العسكر إلى
الصفحه ٢٢١ : في القصر من العسكر وأعطاهم الأمان على أن يخرجوا من البلد
فلم يجيبوا فهاجمهم من تلك البيوت المحيطة
الصفحه ٢٣٠ :
أو تجاهله ، كما
اتضح لنا أن تاريخه على ما فيه من الفوائد الجزيلة ، لم يكن تاريخا بالمعنى
المفهوم
الصفحه ٢٤٠ :
معروفة ، كما أن
فيه تعليقات وملاحظات من تأليفنا ليست من تاريخ ابن بشر ولا غيره ، وهي وصف النهضة
الصفحه ٢٦٠ :
القطيف ويقال : إن
لهزيمة محمد سببا آخر وهو أن راكان بن حثلين لم ينس وقعة الطبعة التي أوقعها فيهم
الصفحه ٢٧٠ : ولديه قوة لا يستهان بها. فأراد التقرّب من حسن واستخدامه لغايته ، فعقد بينه
وبين حسن محالفة على أن تكون
الصفحه ٣٣٠ : إلى بريدة أمر على من فيها من أهل الوشم وسدير أن يسيروا معه إلى عنيزة ،
فساروا ، فلما وصل الوادي خرج
الصفحه ٣٦٢ : السديري ، فأمره ابن سعود أن يتأهب للزحف معه إلى الرياض
فيما لو هجم عليها ابن رشيد ، أما إذا تجنبها ومشى
الصفحه ٣٦٣ :
وحصل بينهما قتال شديد ، فانهزمت سرية ابن رشيد وخيله فعلم بعدئذ أن ابن سعود في
الدلم يظنه لم يرجع من
الصفحه ٣٨٨ : .
وكان هذا المجرى
قديما قبل أن تتسع البلد وبقي على حاله ، وكان له عرصات في حيالة الجعيفري لها
أبواب
الصفحه ٤٠٠ :
بلغها هلاك عسكرها
في هذه الوقائع ، فأخذ يخابرها ويستعطفها ويتدخل عليها ، ويبدي خضوعه ، وأنه
بالسمع