الصفحه ٧٤ : ابن بشر
اكتفى بذكر القتل ، وجاريناه على ذلك ظنّا منا أنه لم يعتني بذكر قتله إلّا وهو
شخصية بارزة
الصفحه ٨٩ :
الموجودين الآن في عنيزة لأنهم بعد هذه الوقعة أنفت نفوسهم في الإقامة في بلد.
هجرة آل القاضي من أشيقر إلى
الصفحه ٩٣ : من عدم إخضاعهم وانقيادهم له ، فإنه من الثابت أنه لم يتوجه
جيشا لمقاتلته ، ولم يكن يوما ما مدافعا ، بل
الصفحه ١٢٣ :
المجن لابن سعود ، وأثرت الأثر السيء في معنوية أتباع بن سعود ، وأخرت سير التقدم.
وخلاصة هذه الوقعة
أن
الصفحه ١٢٤ : أثخنه ،
واضطر إلى الفرار بنفسه وعائلته ، وترك البلاد ومن بها وما فيها ، فاستولى عليها
عبد العزيز بعد أن
الصفحه ١٢٩ : قوة لمساعدة آل عليان ، فنزل قرب بريدة وحاصرها مدة طويلة دون أن يدرك
نتيجتها ، فبنى قصرا وجعل فيه قوة
الصفحه ١٣٠ : تاريخيهما في حوادث سنة ١١٩٥ ه القتال بين عنزة ومطير بإيجاز ، فقال الأول
: إن ارتد بعد دخوله في الطاعة
الصفحه ١٣١ : . وكان مطير ورئيسهم يومئذ فيصل الدويش يجاورونهم من الشرق.
وكانت العادة الجارية بين القبائل أنه إذا أخصبت
الصفحه ١٦٩ :
أن نجيء إلى مدينة
ضرما لأنها لم تكن على طريقه ، ولكن أهلها فيما يقال تحرشوا به مما اضطره أن يحيل
الصفحه ١٧١ : له ، فخرج إليه وتفاوضا واتفقا على أن يركب عبد الله
لمواجهه السلطان محمود بن عبد الحميد فيحسن إليه أو
الصفحه ١٧٣ : ه
بعد أن استولى على
الدرعية وأرسل عبد الله بن سعود إلى مصر أقام فيها ينتظر أوامر أبيه ، وأخذ يتتبع
الصفحه ١٨٢ : معمر إلى بني عمه في سدوس يأمرهم بإطلاق مشاري بن سعود فأبوا
عليه ، وقالوا : إن العسكر قادم إلينا وأنت قد
الصفحه ١٩٠ : تركي عن شرط أن يرحل ومن معه من العسكر عن جميع نجد قبل هذا الشرط وتم
الصلح على ذلك.
جلاء آخر عسكري على
الصفحه ١٩٢ :
عبد العزيز من
محمد العلي فأرسل إليه وأمره أن يبقى في الرياض خوفا على عبد العزيز فبقي هناك حتى
اشتد
الصفحه ١٩٣ : منهم بموضعه مدة تزيد عن عشرين يوما دون أن يدرك أحد منهما نتيجة ، ثم كان
بينهم وقعة شديدة قتل فيها ماجد