الصفحه ٢٨٢ :
، فجهز معه سرية وأمره أن يذهب إلى الرس لإخراج أمير ابن مهنا ولما قرب من البلد
هرب صالح بن رشيد ودخل حسين
الصفحه ٣٧٦ : العمل لا يمكن أن
تأمن جانب ابن سعود وأهل القصيم ، قال ابن رشيد : ما رأيت هو الصواب ولكن لا يمكن
تنفيذ
الصفحه ٣٨٤ :
سمع الرمي خرج على
فرسه يريد أن يخرج إلى ماجد ، ولكنه أراد أن يعلم حقيقة الأمر فجاء قاصدا السرية
الصفحه ٣٨٥ : يمكن إنقاءها.
والحقيقة أن هذا الأمر
ساء أهل البلاد جدا ويسؤنا أن نسطر مثل هذا العمل ، ولكن التاريخ
الصفحه ٤٠٢ : سعود.
التلغراف الثاني
من ابن سعود إلى السلطان عبد الحميد
إلى أعتاب سيدي ...
إلخ.
إنّ مرحمة
الصفحه ٤١٤ : ، وفيهم شيخ كبير وابن له مراهق بعينه ، فقال لابن رشيد : أنا
داخل على الله ثم على الأمير أن تترك ابني ليعول
الصفحه ٤١٦ :
وكتب أهل القصيم
إلى ابن سعود يخبرونه بقرب وصول المشير ويستفهمون منه عما يجب أن يعملوه ، فأجابهم
أن
الصفحه ٤١٧ :
ونزل قرب عنيزة ،
ونزل جنوبا عن البلد ، وقد تواجه والمشير في البلد ، فطلب المشير أن يكون للدولة
الصفحه ٤٢٧ :
وأقاموا فيها إلّا
عبد الله العبد الرحمن ، فإن سافر إلى الحجاز وأقام فيه إلى أن توفي رحمهالله
الصفحه ٤٣٧ : بقيادة أحد آل سعود وأعطاهم
التعليمات اللازمة ، وأظهر أنه يريد أن يرسل عمالا يستحصلون الزكاة من البوادي
الصفحه ٤٧٩ : ، فلما قرب منها خرج إليه رسول من أهلها سرا وقرروا أن يكون عند الباب
الشمالي الساعة الثانية من الليل
الصفحه ٥٢٥ : مع أهل الكويت ،
وازدهرت الأعمال ازدهارا لم يكن مثله فيما سبق ولا أظن أن يعود مثله فيما يأتي.
ذلك
الصفحه ٢٨ : أن أخذها الترك من أيديهم كما سيأتي.
أجود بن زامل
وكانت الإمارة في
أوائل القرن العاشر لأجود بن
الصفحه ٥٤ :
ويستدل من قال :
إن بني خالد من بني عقيل في قول الشيخ أحمد بن علي بن مشرف :
ولا تنسى جمع
الصفحه ٦٤ : القبائل تدخل فعلي على أن الشريف عبد العزيز ليس هو صاحب السلطة في الحجاز ،
ولا هو مندوب من قبله ، وإنما كل