الصفحه ٥٦٣ : وهو علي.
ولم يمكن أن يعرف
ساعة الحادث شيء يدل على هويتهم إلّا أن ملابسهم وخناجرهم تدل على أنهم من
الصفحه ١٨ : .
٢ ـ تاريخه
المتداول ، وهو مسودة لتاريخ بيضه ، ولكن المبيضة فقدت.
وتاريخ هذه
المسودة بخط المؤلف أنها كانت
الصفحه ٣٨ :
أنفسهم وأبوا أن
يذعنوا لمطالبهم وفضّلوا أن يأخذوا منهم أضعافها قهرا بعد أن يقوموا بواجبهم ،
فوقع
الصفحه ٤١ : منهم نحو ستين رجلا ،
ولم يزل الحرب والقتال بين الأشراف وبين الظفير إلى أن أصلح بينهم الشريف أحمد بن
زيد
الصفحه ١١٨ : لعبد
العزيز بن محمد بن سعود في احتلال ثرمداء بعد أن تغلبوا على أهلها سنة ١١٦١ ه.
٣ ـ استدعاءه
الظفير
الصفحه ١٤١ : ، فخاف
الشريف على الحجاز ، فاستنجد حكومة التركي وطلب أن تمده بقوة كبيرة للمحافظة على
الحجاز ، لكن حكومة
الصفحه ١٥٣ :
المفقود ، ولهذا كانت الأموال التي تترك في البراري أرضا تبقى في أماكنها إلى أن
يأتي صاحبها فيأخذها ، وعبد
الصفحه ٢٠٧ :
ومصادمات ، فرأى من الحكمة أن يبذل لهم ما نبت بأعضادهم ويمكنه من نقل ما يريد أخف
من القصر فبذل لكل من يحاذر
الصفحه ٢٠٩ :
ترا الموصى يذهل
إلي موصيه
والله لو أني من
ورى جسر بغداد
إني لكم مثل
العمل
الصفحه ٢١١ : .
الفتنة بين أهل عنيزة والعسكر
وسبب ذلك أنه سرق
من جيش خورشيد عمانيتين من ركابه فاتهموا بها أهل عنيزة
الصفحه ٢١٩ :
إن عمي قتل ، فظن
عبد الله أنه يعني أخاه عبيد فتعجل وقتل يحيى السليم صبرا ، وكان المقتول أخا له
من
الصفحه ٢٣١ : من أعماله ، فأرادوا أن يفتكوا به ، فرصدوه في أحد الطرق ورموه بثلاث رصاصات
أخطأه اثنتان منها ، وأصابه
الصفحه ٢٣٨ : عدة رجال وأمره أن ينزل القصر ، فدخل البلد ونزل القصر ، ورحل الإمام فيصل ونزل
خارج البلد ، ثم دخلها
الصفحه ٢٣٩ : استقام عند الشريف بضعة أشهر ثم سئم الإقامة هناك ، فطلب من الشريف أن
يتوسط له عند الإمام فيصل ، فكتب
الصفحه ٢٥١ : .
وللمرحوم زامل
العبد الله السليم قصائد حماسية حربية مشهورة ، إلا أني ـ مع الأسف الشديد ـ لم
أحفظها ، وسأحرص