الصفحه ١٨٣ : أخيرا كأمير الرياض ناصر العائذي ، ورئيس حريملا حمد بن مبارك
، وأمير عنيزة عبد الله الجمعي صنيعتهم الذي
الصفحه ٣٢٤ : خالد.
وفي
سنة ١١١٦ ه : في ١١ ذي القعدة غرقة عنيزة ، وتسى غرقة السليمي ـ وهو رجل أعمى غرق في بيته
الصفحه ٣٢٦ : سليمان.
وفيها في ذي الحجة توفي الشيخ عبد الرحمن المحمد قاضي في عنيزة رحمهالله تعالى.
وفي
سنة ١٢٦٢ ه
الصفحه ٣٥٩ : فيه من
الطرفين رجال ، وكان عبد الله بن يحيى الذكير بومئذ بالأحساء يشتري إبل فخرج
باليوم الذي حصلت فيه
الصفحه ٤١٨ : المعلومات
تتصل لابن سعود من مبارك الصباح الذي له
الصفحه ٥٤٨ : ء على حركة ابن رفادة الذي تقدم ذكرها ، وقد هرب الإدريسي والتجأ إلى إمام
اليمن يحيى حميد الدين وقد شرحنا
الصفحه ٥٥٤ : ليلة الخميس
محرم سنة ١٣٥٢ ه غادر الوفد الذي يحمل صك البيعة لولاية العهد ، وهذا الوفد يتألف
من الأمرا
الصفحه ٢٨٧ :
يتبعه ابن رشيد بل
رجع إلى بلاده حيث ترك الإمام عبد الرحمن بشأنه ، لعلمه أن لا يثبت فيها فترك له
الصفحه ٤٩٢ :
انهزموا ليغتنموا
السلامة قبل أن يحول ابن سعود بينهم وبين البحر فركبوا السفن ، ورجعوا من حيث أتوا
الصفحه ٢٢٩ :
بحسن نيته فأرسل
إليه ابن لؤي من الأشراف يطلب أن يعترف فيصل بخراج سنوي ضئيل يؤديه للحكومة دليلا
على
الصفحه ٤٢٩ :
جاء صالح بن سليم
أمير سرية عنيزة إلى ابن مهنا كبير سرية بريدة ، وقال : إن البادية ابتعدت عنا
وصرنا
الصفحه ٤٤٤ :
مقاطعة أهل القصيم العسكر
بعد ما جرت هذه
الحادثة علم أهل القصيم أنّ سامي باشا هو المحرك لها
الصفحه ٤٦٢ :
قال ابن سليم إذا
فرضنا أنكم ما رضيتوا ، ألستم تعلمون أن صالحا قد حاول الاتفاق مع المشير ضد ابن
الصفحه ٤٨٤ :
أما ابن رشيد فقد
بلغه وهو بمنتصف الطريق أنه ابن سعود خالفه على قبائله ، فأجبره من كان معه من شمر
الصفحه ٩٤ :
زيد بن مرخان
يخادعه ، فقال : إن الخلاف السابق قد باعد بيننا ، وبما أن الصلح قد تم وزال
الخلاف