الصفحه ٨١ : زمانه وغيرهم ، وحصل كتبا كثيرة بخطه.
الحوادث السياسية
ذكرنا في حوادث
سنة ١١١٦ ه ، الشقاق الذي حصل
الصفحه ٩٨ :
أخته ، فقرن الأمل
بالفعل ، وأعلن نفسه أميرا بالنيابة عن ابن أخته القاصر إلى أن يبلغ رشده فيردها
الصفحه ١١٢ : وهذا لقب في نجد لا يمنح إلّا لصاحب نفوذ عظيم ،
وكان قاضيه سليمان بن محمد سحيم ، وهو الذي قاوم الشيخ
الصفحه ١١٤ :
عن فكرته ، وأبدوا
له مخاوفهم من ابن سعود فأجابهم أن ابن سعود لا يهمه غيري ومتى خرجت عنكم فلا خوف
الصفحه ١٢٥ : مخذولين ،
كما أن شريف مكة جهز من جانبه جيوشا بقيادة أخيه عبد العزيز ، وأخبزا تمت قيادته
بنفسه للقضاء على
الصفحه ١٣٢ : هذال وقالوا : إن هذا مخالف للقواعد الجارية بين القبائل ، فاجعلوا لنا مهلة
ثلاثة أيام بعد الإنذار ، حسب
الصفحه ١٦٨ : يرجعون إلى أوطانهم ، وترك
إبراهيم باشا يستولي على البلدان الواحدة بعد الأخرى دون أن يلقى مقاومة. أقام
الصفحه ١٧٠ : المصري
من خلف متارس أهل الدرعية اضطر أهل الدرعية إلى التقهقر ، ثم تراجعوا وثبتوا في
مراكزهم ، إلّا أن بعض
الصفحه ١٧٨ : ابن زيد بن زامل عداوة فلم يتابعوه ، وقد كتبوا إلى ماجد بن
عريعر رئيس الأحساء وبني خالد وأشاروا عليه أن
الصفحه ٢١٢ : خصوم ابن رشيد فأمرهم
أن يقتلوه ويرجعوا إليه ، فساروا ودخلوا بريدة وقصدوا بيتا وقرعوا عليه الباب فخرج
الصفحه ٢١٧ : رشيد إلّا أنه قابله بالمثل فأغار على غازي
بن ضبيان وعربانه وأخذ منهم إبلا كثيرة ، فغضب له أمير بريدة
الصفحه ٢٥٧ : الذي أوجده
اضطهاد عبد الله لأخيه سعود ، وتضييقه عليه ، حتى إنه أمره أن لا يخرج من بيته
ومنع الناس من
الصفحه ٢٥٩ :
الإمارة بندر بن طلال الذي يقول فيه شاعر شمر :
يا من يبشر شمر
شاخ بندر
كل الخلايق من
الصفحه ٢٦٨ : سعود بن فيصل فأبوا أن يدخلوا تحت طاعة
عبد الله ورجعوا إلى الرياض واستولوا عليها ، فتوقف محمد عن الزحف
الصفحه ٢٧٤ :
مهنا إلى بلاديهما ، وبعث عبد الله الفيصل أخاه محمدا إلى ابن رشيد يطلب منه أن
يترك له الوشم وسدير ليكتفي