الصفحه ٢٧٨ :
الواقعة. فقد ظهر
ابن رشيد من بلاده وكتب إلى أمراء القصيم وغيرهم يأمرهم إرسال غزوهم وموافاته
الصفحه ٢٨٠ : .
اجتماع حسن الهنا وزامل في الوادي
كتب حسن المهنا ،
إلى زامل يطلب الاجتماع للمفاوضة فيما يجب عمله إزا
الصفحه ٢٩٠ : للجميع ، واثنتان فيهما الاعتراف له
بما أراد ، وتبقى إحداهما عنده والثانية بأيديهما. توصلوا إلى ذلك وكتب
الصفحه ٢٩٦ :
مباركا لم يكن غافلا فقد رفع دعواه لباشا بغداد المشير رجب باشا السريحي ، فساعده
وكتب إلى الدولة يقول إن
الصفحه ٣٠١ : يومئذ صالح اليحيى الصالح. ويقال
: إنه قبض على عبد الله الزامل إثر الحادثة وضربه وحبسه ، وكتب إلى ابن
الصفحه ٣٠٢ : ، ورجع إلى قطر حيث
استقبله الشيخ قاسم بالترحيب ، وأوعده النصرة والمساعدة ، وأخذ يتظاهر بنصرته ،
وكتب إلى
الصفحه ٣٠٤ : يهمه
أمر يوسف ويشفق عليه من اندفاعه في أمور الصباح ، وكان دائما يراجعه في الموضوع ،
وقد كتب له قبل أن
الصفحه ٣١١ : الصباح ، ونتبعه بالورق الذي داخل
الكتاب المذكور ثم نتبعهما الكتب الواردة من الشيخ عبد الرحمن الفيصل وعبد
الصفحه ٣٢٩ :
وقتلوهم ، وذلك في
شوال من السنة المذكورة ، وأقام عبد الله بن فيصل في بريدة ، وكتب إلى أبيه الإمام
الصفحه ٣٣٥ : السبهان سبعون رجلا وكان ابن رشيد إذ ذاك في بريدة. ثم كتب أهل
عنيزة إلى الإمام وإلى السليم أن لا تقدموا
الصفحه ٣٤٢ : وصل الحسن موضع في الباطن قريب من الحفر
نزل فيه واستدعى شمر فنزلوا عنده ، وكتب إلى أمراءه البلدان
الصفحه ٣٤٣ : فجاؤه وهو بمنزله. أما ابن صباح فقد كتب إلى سعدون
يستنجده على عدوهما المشترك فأجابه ولبى دعوعته ، ثم
الصفحه ٣٥٢ :
إلى قطر لمواجهة أميرها الشيخ قاسم بن ثاني ليسلم له كتب من ابن رشيد يطلب منه منع
ابن سعود عن التموين من
الصفحه ٣٦١ : الوشم وسدير
والقصيم ، وكتب إلى معتمده بالأحساء سعد الحازمي بأن يستنهض قبيلتي العجمان وآل
مرة ، وطلب من
الصفحه ٣٧٤ : وانضمامهم إلى سعود
وكتب ابن سعود إلى
آل سليم وآل مهنا أمراء القصيم الذين لم يزالوا مع جيش ابن صباح المرابط