الصفحه ٧ : ، وحسن العرض ، وجودة الأفكار ، فكان المؤلف ـ مقبل الذكير ـ منهمكا في
القراءة في الكتب الأدبية والتاريخية
الصفحه ٩ : ».
رحمهالله تعالى.
كتبه
عبد الله بن عبد الرّحمن بن صالح آل بسّام
الصفحه ١١ : فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ، و (إعلام
الموقعين) ، و (حادي الأرواح) .. وغيرها من الكتب السلفية المفيدة
الصفحه ١٣ : من الكتب النافعة ،
الصفحه ١٨ : ، فوضعها في حجرته التي في المسعى
، فاحترقت مع كتبه في أحداث الحرم التي كان سببها جهيمان وعصابته.
والنسخة
الصفحه ١٩ :
وقد اكتسب هذا
العرض الجيد من إدمان قراءته للكتب الأدبية والمجلات الرفيعة الأسلوب ، فصار عنده
هذا
الصفحه ٢١ : أن أجمع
شتات حوادث نجد ، وأصل قديمها بحديثها ، فبحثت في كتب التواريخ العامة ، لعلي أجد
فيها ما ينير
الصفحه ٢٨ :
السلجوقيون. ومنهم كان المقلد وقرداش وقريش وابنه مسلم المشهور ، ذكرهم ووقائعهم
في كتب التاريخ ، فلما غلبوا على
الصفحه ٥٢ : ، وكتب براك إلى ولد سلامة بن صويط يخبره أن والده عنده على
بساط العز والكرامة ، وأنه سيجهزه بما يليق به
الصفحه ٧٧ :
لإبراهيم بن حسين ظاهرا وهو مبطن الغدر في عيبان بإغراء إبراهيم بن حسين وطمعا
بالإمارة ، وكتب إبراهيم بن حسين
الصفحه ١٠٩ : دهام بن دواس في الرياض ، فإنه كتب إلى علماء
الأمصار يشنع على الشيخ ويفتري عليه ، وأشاعوا عنها إشاعات
الصفحه ١٢٢ : الشيخ لما كان في حريملا وفي العيينة ، وهو الذي كتب إلى علماء الأحساء ،
وعلماء العراق ، وعلماء الحجاز
الصفحه ١٤٢ :
ثويني ، فرحل من
قهيد ونزل جودة وأم ربيعة جنوبا انتظارا للنجدة ، وكتب له الإمام عبد العزيز يخبره
الصفحه ١٤٥ : ء
فيه إلى عثمان ، ففارقه وقدم الدرعية فأكرم ابن سعود وفادته ، وكتب معه إلى
القبائل الموالية وأمرهم أن
الصفحه ١٤٦ : ثم انهزم الشريف إلى مكة ودخل عثمان الطائف ،
وكتب إلى عبد العزيز يخبره باستيلائه على الطائف ، فأقره