الصفحه ٥٤٣ : إلى كتابتها على القرطاس ، فتنطبع في ذهنه ، بمجرد كتابتها
مرة واحدة وكان يحفظ القرآن الكريم وبعض كتب
الصفحه ١٨٠ : ووعدوه النصرة ، فجاء إليهم من سدوس ، فرحبوا به
وأظهر المخالفة على مشاري وكتب إلى أهل النواحي يدعوهم إلى
الصفحه ٢٢٥ :
معهم ، ووفد عليه رؤساء سبيع ، والسهول ، والعجلة ، وغيرهم ، وكتب إلى عبد الله
ثنيان يدعوه إلى الصلح وحقن
الصفحه ٢٧٥ : عليهم عملهم بعمهم ،
وكتب بذلك إلى البلدان وخرج من حايل ومعه أهل حايل وتوابعها وقبائلها ، وكتب إلى
رؤسا
الصفحه ٢٨١ :
رعايانا وكتب إلى أمير عنيزة قريب من ذلك وطلب منه أن لا يتداخل في الأمور التي
بيننا وبين ابن مهنا ويعطيه
الصفحه ٣١٦ : وأطرافها ويعترف بكتبه بذلك ، ولكن يقول في أحد
كتبه إن الأمير محمد بن رشيد لا بد يخدر بأول البراد وإن الدولة
الصفحه ٣٦٦ : اعتدنا سماعها في كتب
الأمراء والحكام وأكثر ما تكون المبالغة حين يكون الفشل.
وبما أن هذه
الوقائع جرت
الصفحه ٣٧٨ : تقدمون إلينا.
لما وصلت كتب أهل
عنيزة إلى ابن سعود وعرف مضمونها رحل من الزلفى ودخل الرياض ، أما أهل
الصفحه ٤١٦ :
وكتب أهل القصيم
إلى ابن سعود يخبرونه بقرب وصول المشير ويستفهمون منه عما يجب أن يعملوه ، فأجابهم
أن
الصفحه ٤٥٠ : العراق ، ثم رجع ابن
سعود إلى الرياض وكتب إلى والي ولاية البصرة وقومندان العسكر يخبرهم بإجراءاته
بترحيل
الصفحه ٤٥٢ : .
ضاق ذرع كبيرهم
سلطان بن حمود العبيد ، فذهب إلى الآستانة يتقرّب إلى السلطان ، ولكن الأمير متعبا
كتب
الصفحه ٤٥٧ : ، وفي رجوعه صادف رسول
ابن مهنّا إلى ابن رشيد فقبض عليه ، وبعد ما عرف مضمون الكتب قتل الرسول وأقبل
راجعا
الصفحه ٤٩٣ : النقيب قد أخذ علما عن هذه المضبطة من كتب جاءته من القطيف فاقتنصها
قبل أن تصل إلى المراجع المختصة وأرجعها
الصفحه ٥١٤ : ، وهزم
العجمان جنوده. وكتب إلى أمير بريدة وأمير عنيزة بهذا الخبر ، ويدعوهم إلى الطاعة
، ويعدهم ويمنيهم
الصفحه ٥٣٣ :
بطريقه إلى بلدة.
وذلك أن الشريف
عبد الله قد كتب إلى والده بمسألة خالد ، وأبدى تخوّفه من انتفاضه ، وأراد