الصفحه ٧٦ :
أطلاب النجوم
احتلمونا
على خبر أدق من
الهباء
كنوز الأرض لم
الصفحه ١٠١ :
وفيها وقعة البطين
، وهو موضع قريب من ثرمدا وذاك أن عبد العزيز سار فنزل ناحية ثرمدا ورتبوا لهم
الصفحه ١١٠ :
المعروفين بآل
يوسف فطلبهم منهم عبد العزيز ليقتلهم فأبوا وافتدوهم منه بألف وخمسمائة أحمر.
وفي سنة
الصفحه ٢٢٨ :
السنوات
الهجرية
الوقائع
والوفيات
ومنعوهم أهله
وخافوا من
الصفحه ٢٦٠ : ، وفوّض الأمر إلى وكيله عجم محمد العجمي وعجم محمد هذا لم يكن فيه وصف
يحمد أبدا وأهله من سفلة الناس
الصفحه ٢٦٦ :
من الدهاء على
جانب عظيم ، ولما لسليمان بيك من المآثر الجليلة في البصرة طلبه ثويني بن عبد الله
إلى
الصفحه ٢٩٤ : ، ولما رجع من غزاته خائبا أغار على آخل الضفير ، ولم يبق لهم لا شاة ولا
بعير ، وآل الضفير قبائل متعددة من
الصفحه ٢٩٨ :
ولما فتحت المدينة
المنورة ، وأرسل بمفاتيحها إلى الدولة العلية ، خرجوا لملاقاة المفاتيح من خارج
الصفحه ٢٩٩ :
بطليعة ، فما كان
منه إلّا أنه أرسل يطلب من الوزير المدد ، فأمدّه بعسكر وتوجّه هو إلى ديار بكر
الصفحه ٣٠٠ :
بيك الذي ولّاه
حكومة البصرة بعسكر ليحاصر الموصل ، وينتقم من بني عبد الجليل الباغين على واليهم
الصفحه ٣٤٢ : منها الهواشمة. ودخوله مكة
يوم السابع والعشرين من شهر رجب من عام ٥٩٨ ه واستمرت ذريته تتوارثه إلى عام
الصفحه ٣٧٨ : يحيى
بن سرور قد أقبل بجموع من العرب ، لنصرة الشريف عبد المطلب ، على أمر اتفق معه
عليه. فلما كان بالوادي
الصفحه ٢٦ :
بلغ في ترسماته
إلى قرب موت عبد العزيز بن محمد بن سعود ، ثم وجدت أيضا ترسيمات لغيره أحسن من
رسمه
الصفحه ٤٨ : ءهم في السجن وأغلال الحديد ، حتى إنه جعل الحميدي
بن هذال ـ رئيس بوادي عنزة وهيتمي من هيتم ـ في حديد
الصفحه ٥٠ :
ما زال يضربني
حتى رهبت له
وحال من دون تلك
الرغبة الشفق
وقد خرجنا مما نحن