الصفحه ١١٠ : جلوي عنهم ، ولكن المتزعم
لشق عصا الطاعة هما : عبد الله بن يحيى آل سليم ، وابن عمه زامل بن عبد الله آل
الصفحه ١١١ :
البارزين في هذه المعركة ، الأمير زامل العبد الله آل سليم ، والوالد صالح الحمد
البسام ، وعائد بن محمد
الصفحه ١١٢ : البسام لأني أعرفهم. فقتلى البسام هم :
١ ـ محمد بن عبد
العزيز الحمد البسام ، وهذا جد بيت آل عبد العزيز
الصفحه ١١٧ : المجمعة محمد بن هويدي يقول قصيدته التي يوجه فيها الكلام إلى حسن المهنا
، ومنها :
ما طعت شور اللي
الصفحه ١٢٢ : الذي
يلي يوم المعركة كان محمد بن رشيد وابن عمه حمود العبيد يمشيان بين القتلى
ويتعرفان عليهم إذا بأحد
الصفحه ١٢٤ : ء. فكان الساقط زاملا ، والمنثلم حسن المهنا الذي
كسرت يده وسجن ، والذي زاد نوره وعظم أمره محمد بن رشيد. وكل
الصفحه ١٢٦ : العزيز الزامل. فرد عليه محمد بن رشيد ردّا خشنا. وانقطع البحث في ذلك المجلس
فلما عاد آل بسام إلى مخيمهم
الصفحه ١٢٧ : محمد بن
رشيد شكر البسام على موقفهم من هذه المعركة الحاسمة الكبرى والتي صارت فاصلة ،
فانقادت له البلاد
الصفحه ١٢٨ :
البسام كان يكاتب محمد بن رشيد عن أخبار أهل القصيم ، وكان الرسول بينهما رجلا
يتنكر بزي إمرأة. والعم عبد
الصفحه ١٣١ :
ابن صباح بالكويت. فالمعركة بين ابن صباح وبين عبد العزيز بن رشيد في ٢٧ / ١١ /
١٣١٨ ه.
* للمعركة
الصفحه ١٣٤ : الجمعان يزحف أحدهما إلى الآخر. هذا وعبد العزيز بن
رشيد والكتيبة المختارة على ظهور خيلهم ينتظرون التعليمات
الصفحه ١٣٩ : .
* البسام اختفوا
أيام السطوة ثم جرت المصالحة وصاروا في بلادهم عاديين لعدة أيام. ثم إن الإمام عبد
العزيز بن
الصفحه ١٤٠ : استقبلوا فيه من الإمام عبد الرحمن الفيصل ومن الشيخ عبد الله بن عبد
اللطيف ، ومن عموم أعيان الرياض بكل حفاوة
الصفحه ١٥٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم من عبد العزيز بن عبد الرحمن آل فيصل إلى جناب الأخ المكرم إبراهيم بن عبد
الصفحه ١٥٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
من سعود بن عبد
العزيز بن عبد الرحمن الفيصل إلى جناب المكرم إبراهيم