الصفحه ٧٠ : لغيرهم)
نقلا من كلام للشيخ ابن عيسى رحمهالله.
الصفحه ٧٩ : بريدة وملكوها وانقاد أهل القصيم ، ووفدوا على الشيخ محمد بن عبد
الوهاب قدّس الله روحه هو والإمام عبد
الصفحه ٨٠ : منزلتها ، ورأيت في
بعض التواريخ أن ذلك عام ٩٤.
وفي
سنة ١١٩٤ ه : توفي الشيخ أحمد التويجري قاضي بلد
الصفحه ٨٢ : ذي الحجة
توفي الشيخ عبد الله بن أحمد إسماعيل في عنيزة رحمهالله تعالى.
وفي
سنة ١١٩٧ ه : مبتدأ
الصفحه ٨٧ : ه : توفي الشيخ محمد بن فيروز في أول شهر محرم آخر ليلة الجمعة ، وولادته في
ثمانية عشر ربيع الأول عام
الصفحه ٩١ : ، فلما وصلوا إليها أطلقوا فهد بن عفيصان وأصحابه.
وفيها في ذي الحجة
توفي الشيخ حمد بن ناصر بن عثمان بن
الصفحه ١٠٥ : ثلاثمائة ، ورجع باقيهم إلى الرياض. وفيها توفي الشيخ قاضي
الوشم عبد العزيز بن عبد الله الحصين الناصري في
الصفحه ١٠٦ :
الله ، ومحمد بن ناصر بن عشري.
وقتل من أهل جلاجل
ستة رجال. وفيها قدم الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن من
الصفحه ١١١ : ء والمشايخ ، وكتبوا بينهم وثيقة كتبها الشيخ محمد بن
علي بن سلوم الفرضي هذا نصها :
الحمد لله ، أما
بعد : فإن
الصفحه ١٢٣ : الشيخ إبراهيم بن حمد بن عبد
الله بن عيسى ، وولادته في بلد
الصفحه ١٢٦ : كبير الجلاعيد من عنزة. وفيها قتل سليمان آل غنام شيخ عقيل في بغداد ، وهو
من بلد ثادق من الموالي ليس من
الصفحه ١٣٢ : والخرج ، ونزل بلد المجمعة ،
واجتمع عليه غزو بلدان سدير ، والمحمل ، والوشم ، والقصيم ، وولي الشيخ عثمان بن
الصفحه ١٣٧ : والثدى
سلام على عبد
العزيز وشيخه
وتابع رشد
للإمام المجدد
دعا الناس
الصفحه ١٣٩ : : وفيها في صفر توفي
الشيخ أبو بكر بن محمد الملا الحنفي الأساسي ، وكانت وفاته بمكة. وفيها قتل
الصفحه ١٤٠ : إلى بريدة ، وأقام فيها
وكتب إلى أخيه الإمام فيصل يخبره بذلك ، وكان الشيخ الإمام العالم العلامة عبد