الصفحه ٧٣ : المعروفين بالشيوخ
في ضرما ، قتلوهم السبايبرة المعروفون في ضرما من بني خالد. وفيها توفي الشيخ أحمد
بن يحيى بن
الصفحه ٨٩ : أحد من أهل الأقطار هذه السنة.
وفي
سنة ١٢٢٤ ه : وقع وباء في الدرعية مات فيه خلق كثير منهم : الشيخ
الصفحه ١١٢ : مدفون. ثم بعد ذلك الشيخ أحمد الضاحي جاسر الصميط ، وعودة بن إبراهيم
أعطوا الحاج عبد الرحمن آل راشد عهد
الصفحه ١٣٣ : سالمها. وفيها جاء
جدري كثير ومضرته خفيفة. وفي ذي الحجة توفي الشيخ عبد الله بن جبر في منفوحة رحمهالله
الصفحه ١٤٩ : والأحساء ومات
خلائق كثيرة.
وفيها في رابع
جمادى الآخرة توفي الشيخ حسن بن عمر بن معروف بن شطي نسبة لجده
الصفحه ٢١٩ : في هذه القضية
الشيخ عبد العزيز بن نعيم ، ومحمد بن عبد الرحمن بن عامر ، وعمه أحمد ورشيد بن عبد
العزيز
الصفحه ٢٦٩ : الحنفي البغدادي رحمهالله. وفي جمادى الأولى توفي الشيخ العالم عبد الله بن حسين
المخضوب النجدي الحنبلي
الصفحه ٣٠٤ : فيصل ، وأخوه فهد ، والشيخ عبد العزيز بن عبد
الله النمر ، وصالح بن الشيخ عبد اللطيف رحمهمالله تعالى
الصفحه ١٠ :
إبراهيم ـ قاضي ـ بلد
المجمعة فهذان الشيخان من آل محمد ، والمترجم له من آل عبد الرحمن.
وهذا النسب
الصفحه ١٤ : ء وتبجيل وتقدير.
وأرسل إليه الشيخ
الفقيه علي بن عبد الله بن عيسى يقول : من علي بن عبد الله بن عيسى إلى
الصفحه ١٨ :
يروي تلميذه
وصديقه الشيخ سليمان بن صالح آل بسام الكثير من هذه الملح والطرائف ولكن يضيق بنا
المجال عن
الصفحه ٢٤ :
وتاريخ الشيخ أحمد
بن محمد المنقور التميمي ، وهو نحو كراس ونصف ، ابتدأه في وفاة الشيخ أحمد بن يحيى
الصفحه ٣٥ : الفريقين عدة رجال.
وفي
سنة ٨٦١ ه : حشدت قبائل عنزة
ومعهم فريج بن طامي بن فريج شيخ آل كثير. وتناوخوا هم
الصفحه ٣٦ :
سنة ٨٦٦ ه : غزا زامل بن جبر
شيخ الأحساء والقطيف ، وصبح آل مغيرة وسبيع في الحائر وأخذهم.
وفي
سنة ٨٦٧
الصفحه ٤٥ : الشيخ محمد بن أحمد بن إسماعيل النجدي الحنبلي في بلدة أشيقر. أخذ الفقه
عن عدة مشايخ من أجلهم الشيخ أحمد