الصفحه ٢١٠ : ومعه
ستة رجال من قحطان بين المذنب ، والمربع فشووه وأكلوه ، ثم ساروا إلى الوشم
فصادفوا ابن شيخه خارجا من
الصفحه ٢٣١ :
فاهتز يضحك
بالنبات المجدب
وقد رثاه الشيخ
سليمان بن سحمان بهذه القصيدة :
تذكرت والذكرى
الصفحه ٢٣٦ :
شيخ الدعاجين من عتيبة ، يريدان أن يجعل له معلومات على حاج الوشم ، فامتنع أهل
شقراء من ذلك وحصل بينه
الصفحه ٢٤٠ : . وفيها توفي الشيخ محمد بن
سلطان رحمهالله تعالى.
ثم
دخل السنة التاسعة والتسعون بعد المائتين والألف
الصفحه ٢٤٢ :
وفي هذه السنة
توفي الشيخ العالم الفاضل عبد العزيز بن حسن بن يحيى قاضي بلد ملهم رحمهالله تعالى كان
الصفحه ٢٤٣ : بن غشيان رحمهمالله تعالى. وقتل من أهل شقراء عبد العزيز بن الشيخ عبد الله
أبا بطين ، ومحمد بن عبد
الصفحه ٢٤٤ : كما ذكرنا. وفيها توفي الشيخ حمد بن عتيق رحمهالله تعالى. وفي سلخ شوال من هذه السنة ركب محمد بن فيصل من
الصفحه ٢٤٥ : بسبب تفرقهم واختلاف كلمتهم وكثرة تنازعهم. فحصل بسبب ذلك خطوب جسيمة ،
ومحن عظيمة. فكتب شيخنا الشيخ أحمد
الصفحه ٢٥١ : البلد ، فلما بلغه الخبر ركب فرسه وانهزم إلى عرب هناك ، ونزل
عندهم. واتفق أن شيخ العرب المذكورين ، وهو
الصفحه ٢٥٧ : صابنا مصاب
من الحزن مفجع
لدن جاءنا من
كان للشيخ ناعيا
فجالت بنا
الأشجان من كل
الصفحه ٢٦٠ : رشيد على بلدان القصيم ، فرجعوا إلى الكويت.
وقبل الوقعة المذكورة
بستة أيام توفي الشيخ محمد بن عمر بن
الصفحه ٢٦٧ : بعده ابن أخيه عبد العزيز آل متعب بن عبد
الله بن علي بن رشيد ، وفي شوال توفي الشيخ صالح بن حمد المبيض
الصفحه ٢٦٨ : محقورة.
وفي سابع رجب من
السنة المذكورة يوم الخميس توفي الشيخ إبراهيم بن محمد العتيقي في بلد حرمة
الصفحه ٢٧٣ : .
وفي هذه السنة
توفي الشيخ محمد بن ناصر بن دايل في الزبير رحمهالله تعالى. وفي ذي القعدة من السنة
الصفحه ٢٧٦ :
الآخرة من هذه
السنة دخل مبارك بن صباح شيخ الكويت تحت حماية دولة الانكليز.
وفيها في ذي
القعدة