الصفحه ١٧١ : الدهر
والأزمان ما قال قائل
لك الحمد اللهم
يا خير ناصر
وفيها في شوال
توفي الشيخ
الصفحه ١٨١ :
المهملة تصغير
حصان ـ الناصري التميمي في التفسير والحديث والفقه وأصوله وأصول الدين حتى برع في
ذلك
الصفحه ١٩٨ : في كل حال
وقادة
بتوفيقه في ظاهر
الأمر والسر
وأحسن ختم
للنظام صلاتنا
الصفحه ١٩٩ : عيال الطلال منه ما سيأتي إن شاء الله تعالى في سنه
١٢٨٩ ه.
وفيها غزا عبد
الله بن فيصل ، فلما وصل إلى
الصفحه ٢٢٣ : إبراهيم الخراشي في بلد أشيقر فرماه
بفرد فوقعت الرصاصة في رأسه ، فسقط على الأرض. وذلك في الموضع المعروف في
الصفحه ٢٢٤ :
جانب المجلس
فحاصرهم آل بسام فيها ، وأشرفوا على الهلاك. فلما دخل الناس في صلاة المغرب من ذلك
اليوم
الصفحه ٢٣٤ : : فأرسل
سرية في محرم من هذه السنة فأغاروا على بلد شقراء ففزع أهل شقراء عليهم ، وحصل
بينهم قتال شديد
الصفحه ٢٣٥ : الوساما ، وفلاح الأشرم من الهوامل ، وغانم أبو لسان من الدياحين. وذلك في غاية
القحط ، والغلاء الشديد ، وشدة
الصفحه ٢٥٢ :
ثم
دخلت السنة السادسة بعد الثلاثمائة والألف : وفيها كثرت الأمطار والسيول وعم الحياة جميع بلدان نجد
الصفحه ٢٥٣ :
واختلاف : ذلك أن
ابن رشيد في هذه السنة أرسل عماله إلى الشواوي القصيم ليزكوهم وكان عامل حسن إذ
ذاك
الصفحه ٢٥٥ : صبيحة
ذلك اليوم وهو الحادي عشر من ذي الحجة جلس الإمام عبد الرحمن في روشن في القصر ،
وكان تمالأ هو وعدة
الصفحه ٢٦٨ :
وفي ٢٧ من رمضان
هجد ركب من آل مرة وبني هاجر حدره أهل الوشم وسدير في القرعة ، قتل من الحدرة
ثلاثة
الصفحه ٢٩٨ : الفيضة وتوجه إلى عنيزة ، وأقام هناك أياما ثم رجع وتوجه لقتال عيال سعود في
الحريق ، فلما وصل إليهم خرجوا
الصفحه ٣٠٦ : وأذن له في التوجه إلى البحرين ، قدم البحرين وهو
مريض ، فتوفي في التاريخ المذكور ، وصار بعده في إمارة
الصفحه ١١ :
تامّا لا سيما في
الأدب والتاريخ القديم والحديث ، فقد عد من مراجعه ، والمعتمد عليه فيه.
وكان مع