الصفحه ١٨٠ :
الضبط ، وحصل كتبا
كثيرة نفيسة في كل كتاب منها خطه بتهميش وتصحيح وإلحاق فوائد وتنبيهات ، وأجاب على
الصفحه ٢٢٥ :
وذلك في سنة ١١٥٥
ه كما هو معروف في تواريخ نجد وحمود هذا هو أبو راشد بن حمود بن عبد الله بن راشد
الصفحه ٢٢٧ :
القصر. وأن ابن
شوشان بينه وبين ابن مدلج صداقة فاتهمهم ابن مهنا أن لهم يد في هروبهم فأمرهما
بقتلهما
الصفحه ٢٥٨ : بينهم جواب على أن يكون هناك تفاوض بين الطرفين.
ولمّا كان في
جمادى الأولى من هذه السنة خرج ابن رشيد من
الصفحه ٢٦٧ :
عظيما جارفا لا
يكاد يعرف مثله. وجملة ثمرة نخل القصيم لم تضرم ، وعم الحياء جميع بلدان نجد ،
وغرق في
الصفحه ٢٩ :
محمد الذي قتلوه
آل سيف السيايرة هو وابنيه : هبدان ، وسلطان ، في ولاية محمد بن سعود في سنة أربع
الصفحه ٣١ :
وتوفي محمد بن
سعود المذكور في سنة ١١٧٩ ه ، وتولى بعده ابنه عبد العزيز وكانت وفاته يوم الاثين
الصفحه ٤١ : ، ورتبوا فيها عساكر ، وبنوا فيها
حصونا. واستقر في الأحساء فاتح باشا نائبا من جهة الروم ، وانقرضت دولة أجود
الصفحه ٦٣ :
وفي رمضان سطا آل
فضل من آل جراح من بني ثور من سبيع على إدريس المذكور في المليحة ، وأخرجوه منها
الصفحه ٧٤ :
وابنه سند رؤساء
بلد العودة من الدواسر عبد الله بن صلطان الدوسري ، واستولى على العودة. وفيها
توفي
الصفحه ٨٠ :
وفيها مات فيصل بن
شهيل بن سلامة بن مرشد بن صويط رئيس بوادي الظفير. وفيها قام أهل الأحساء على بني
الصفحه ٨٢ :
حجيلان بن حمد بأهل بريدة إلى بلد الشماس ، فقاتل من وجده فيها ، وهرب أهلها.
ثم إن أهل القصيم
طلبوا من
الصفحه ٩٠ :
وفيها توفي الشيخ
محمد بن عبد الله بن حمد بن طراد في حوطة سدير ، أخذ العلم عن الشيخ محمد
السفاريني
الصفحه ٩٩ :
السنة المذكورة
ارتحل عبد الله بن سعود من عنيزة إلى بريدة وجعل في قصر الصفا المعروف في عنيزة
عدة
الصفحه ١٠٣ :
وأولادهم وبنى لهم
بنيانا فجعل لهم بابا لا يدخلون ولا يخرجون إلّا منه.
وذلك في جمادى
الآخرة من