الصفحه ٦٨ :
وفي
سنة ١١٤٢ ه : حرابة أهل
أشيقر والعناقر. وفيها سطا آل عضيب في الفرعة وقتل منهم عثمان بن عضيب
الصفحه ١١٠ : قاضيا لعسير عند أهله وعشيرته ، ثم أرسله سعود بن عبد العزيز قاضيا في عمان ،
وأقام مدة في رأس الخيمة يدرس
الصفحه ١٢٧ :
ثنيان ومن معه
قاصدا الرياض فأقام فيها ، ثم أقبل فيصل قاصدا الرياض معه الدويش وكثير من أهل
البلدان
الصفحه ١٤٨ : بلده ، واستمر قاضيا على بلدان منيخ والزلفي إلى أن
توفي في هذه السنة المذكورة.
ولما توفي الشيخ
عبد
الصفحه ١٥٠ :
ذنب في آخر عاشوري
ظهر في الجدي ولا غاب إلّا في الهيف بعد شهرين من طلوعه ، وفيها تصالح قبايل علوي
الصفحه ٣٠٠ :
ثم
دخلت سنة ١٣٣٠ ه : ولم يحصل فيها شيء
من الحوادث.
ثم
دخلت سنة ١٣٣١ ه : وفيها في ثامن وعشرين
الصفحه ٥١ :
وفي
سنة ١٠٩٥ ه : قتل دواس بن
عبد الله بن شعلان المزاريع في منفوحة.
وفي هذه السنة
استولوا أهل
الصفحه ١٠٨ :
السلمية فحاصروا رئيسها مشغي بن براك في قصره ، ثم أخرجوه بالأمان هو ومن معه في
القصر على دمائهم وأموالهم
الصفحه ١٠٩ :
أحمد ؛ وأبوه أحمد
أخذ العلم عن الشيخ أحمد بن محمد الفقيه العالم المشهور في بلد أشيقر وغيره من
علما
الصفحه ١٤٦ :
وطبان بن ربيعة بن
مرخان بلد الزبير أنه قتل ابن عمه مرخان بن مقرن بن مرخان في الدرعية فهرب إلى بلد
الصفحه ٢٤٩ : .
وفيها غرست
الصقيرية المعروفة في جنوب بلد أشيقر : غرسها عبد الله بن سليمان بن محمد الرزيزا
هو وأخوه عبد
الصفحه ٢٦٥ : .
ثم
دخلت السنة الثانية عشر بعد الثلاثمائة والألف : وفيها كثرت الأمطار والسيول في الوسم ، وعم الحياة
الصفحه ٢٧٩ :
وأخذ يتجهز للمسير
بتلك الجنود إلى نجد. وكان ابن جراد قد اجتمعت عليه بوادي حرب وبني عبد الله في
الصفحه ٢٤ :
وتاريخ الشيخ أحمد
بن محمد المنقور التميمي ، وهو نحو كراس ونصف ، ابتدأه في وفاة الشيخ أحمد بن يحيى
الصفحه ٥٥ : الدوسري قاضي بلد المجمعة.
وفيها توفي الشيخ
عبد الرحمن بن بليهد في بلد القرائن. وفيها قتل مرخان بن وطبان