الصفحه ٩٧ : بخنجر معه فعقره ثم قتلوه ، فقام الشر بين
الفئتين ولم يبق من آل عيدان إلّا ثلاثة رجال في أشيقر ، وهم
الصفحه ١١٦ :
الفرضي ، الحاسب
محمد بن علي بن سلوم بن عيسى الوهيبي التميمي.
وكانت وفاته في
سوق الشيوخ.
وفي
الصفحه ٤٩ :
على سدوس. وفيها
وقعة الأكيثال بين الظفير والفضول بنجد. وفيها وقعة الملتهبة بين الفضول والظفير
أيضا
الصفحه ٢٨٧ :
ثم
دخلت سنة ١٢٢٣ ه : وفيها في ثامن عشر المحرم توفي الشيخ عبد الله بن محمد بن دخيل في المذنب
الصفحه ٢٩٢ :
ولمّا كان في ذي
القعدة من السنة المذكورة عدا الإمام على الفرم ومن معه من حرب ، فأخذهم بالقرب من
الصفحه ٦١ : . ثم سار أهل
حرمة وقتلوا فائز المذكور.
وفي
سنة ١١٢١ ه : فتنة النواصر في الفرعة ، وقتل عبيان بن حمد
الصفحه ٦٩ :
الرواجح ، وبين آل
محمد قتل فيها عثمان البجادي ، وخلف البجادي من الرواجح ، وعبد الله بن يوسف وغيرهم
الصفحه ٧٠ :
الوقف من بلد
القرائن المعروفة في الوشم. وفيها جاء جراد كثير عقبه دباء أكل الثمار والأشجار.
وفي
الصفحه ١٢١ :
مات عطشا ،
واستولوا على خزائنهم ومخيمهم وقصد شرائدهم مكة.
وفيها جاءت الرسل
من محمد علي صاحب مصر
الصفحه ١٢٦ :
سدير.
وفي
سنة ١٢٥٨ ه : أخذ الرحمان من مطير غنم أشيقر. وفيها نزل الغيث الوسمي على جميع البلدان ،
وكثر
الصفحه ١٥١ :
يحيى بن سليم ذلك
الوقت هو الأمير في بلد عنيزة ، فصار ناصر يعارضه في بعض الأمور ويساعده في ذلك
الصفحه ٢٠٥ :
الإمام عبد الله
بن فيصل أن يسمح لهم في قتل محمد بن عويد فأذن لهم فركبوا من الرياض ، وقدموا على
آل
الصفحه ٢٦٤ :
وفيها وقعة أثيثة
بين آل سعد ، وآل عبد الله ، وأتباعهم : قتل فيها من أتباع عيال سعد بن زامل أربعة
الصفحه ٥٠ :
وفي
سنة ١٠٨٦ ه : القحط الشديد
المسمى جرادان ، وفيها كثرت الأمطار ، وأعشبت الأرض ، ولكن الغلاء على
الصفحه ٥٤ :
الفراهيد من
الأساعدة من الروقة من عتيبة في الزلفى ، وقتل فوزان بن زامل في الزلفى.
وفي
سنة ١٠٩٩