الصفحه ٢٧٧ : كان في بعض الليالي نقبوا بابا في جانب من القصر ، وهربوا فلما علموا بخروجهم
ومن معه تبعوهم فلحقوهم
الصفحه ٢٨٨ :
عبد العزيز بن
متعب بن رشيد في روضة مهنا قتل فيها ابن رشيد المذكور ، وعدة رجال من أهل حايل
منهم عبد
الصفحه ٢٩٠ : وبعض الأعيان كلام ، وقالوا : نحن في السمع والطاعة.
ثم إن الإمام خرج
من بريدة وعدا على فيصل ابن صلطان
الصفحه ٢٩٤ :
وفي شعبان من هذه
السنة سطو آل سبهان على آل عبيد بن رشيد في حائل وكان آل سبهان قد هربوا من حائل
الصفحه ٢٩٥ : والمنة ، وفيها
اشتد القحط والغلاء في نجد ، وبيع التمر ثلاث وزان إلى ثلاث ونصف ، والسمن الوزنة
بريالين
الصفحه ١٦ :
أخباره ، وتسجيل
حوادثه وضبط أنسابه حتى عد ـ بلا مراء ـ مرجعا فيه ، وإني أنا كاتب هذه الأسطر قد
الصفحه ٣٢ : بن سعود بن محمد بن مقرن بعد صلاة الجمعة في الرياض ، وهو خارج من المسجد في
آخر يوم من ذي الحجة تمام
الصفحه ٣٨ :
وفي
سنة ٩١٢ ه : حج أجود بن زامل العامري العقيلي ملك الأحساء والقطيف في جمع عظيم ، يقال إنهم
الصفحه ٣٩ : أحمد بن يحيى بن عطوة بن زيد التميمي النجدي الحنبلي ،
ودفن في بلد الجبيلة المعروفة في وادي حنيفة ضجيعا
الصفحه ٤٣ : هويمل ، الذين منهم القصارى المعروفون في الشقة
من بلدان القصيم ، وجد آل عبيد المعروفين في التويم من بلد
الصفحه ٤٤ :
سدير من أم حمار
المعروفة في أسفل بلد حوطة سدير ، وهي خربة اليوم ، ليس بها ساكن.
وفي
سنة ١٠٥٦ ه
الصفحه ٧٦ :
وفي
سنة ١١٧٨ ه : قتل ابن صويط
الشماس في العقبة يوم طلعوا من الزلفى بالقيظ.
وفي
سنة ١١٧٩ ه
الصفحه ٧٨ : بن محمد بن
سعود على الرياض ، وذلك بعد قتال عظيم ، ووقائع عديدة ، أحصي من قتل فيه من أهل
الرياض في مدة
الصفحه ٨٦ :
بني خالد ، وهم في
الشيط قريبا من وبرة ، فأخذهم وقتل منهم خلائق كثيرة ، واستولى عبد العزيز على
الصفحه ٨٩ :
غالب ، وبين عبد
الوهاب على المبايعة لسعود بن عبد العزيز على السمع والطاعة.
وفيها قدم وفد
المدينة