الصفحه ١٣ :
معهم برسالة كريمة
وقصيدة من نظم الشيخ سليمان بن سحمان جاء فيها :
«من عبد الله بن
عبد اللطيف إلى
الصفحه ١٩ :
فامتنع.
وفاته
كان يتردد على
عنيزة ، ويقيم فيها المدة الطويلة ، وله فيها أصحاب وأحباب يأنس بهم ويأنسون
الصفحه ٢٥ : البلد دونهم ، وأخذنا سلاحنا وجعلنا في بروج البلد بوارديه ، يحفظون البلد
ببنادقهم ، فإذا رجع بنو وائل آخر
الصفحه ٣٠ :
وإبراهيم المذكور
قتله يحيى بن سلامة أبو زرعة ، رئيس بلد الرياض.
وإدريس بن وطبان
رئيسا في بلد
الصفحه ٧١ :
وفيها اصطلح أهل
أشيقر وبنو آل بسام جدار المسجد ، وبنو الخرفان المدينة. وفيها قتل حمود الدريبي
رئيس
الصفحه ٧٣ :
وفي هذه السنة حصل
وقعة بين دهام بن دواس ، وبين ابن سعود قتل فيها فيصل وسعود ابنا محمد بن سعود
الصفحه ٧٥ :
رواية أخرى عن
الحادث : وفيها قتل رشيد بن محمد بن حسن رئيس بلد عنيزة من المشاعيب آل جراح من
سبيع هو
الصفحه ٨٨ : .
وفيها توفي سليمان
باشا بغداد. وفيها انتقض الصلح بين الشريف غالب ، وبين الإمام عبد العزيز بن محمد.
وفي
الصفحه ٩١ : ، فلما وصلوا إليها أطلقوا فهد بن عفيصان وأصحابه.
وفيها في ذي الحجة
توفي الشيخ حمد بن ناصر بن عثمان بن
الصفحه ٩٢ :
المذكورة.
وفيها أغار عبد
الله بن سعود على آل قشعم ، وهم بالقرب من بلد الحلة المعروفة بالعراق ، وكان
عندهم
الصفحه ١٠١ :
وأشعلوا فيها
النيران وتركوها خاوية ، وتفرق أهلها في البلدان. فلما فرغ إبراهيم باشا من هدم
الدرعية
الصفحه ١٠٢ : بقتله فقتل.
وفيها قتل عبد
الله بن حجيلان في بريدة قتله رشيد بن سليمان الحجيلان هو وعقيل ومعهم عشرة من
الصفحه ١٠٦ :
لأهل جلاجل ، وقتل
فيه من الروضة وأتباعهم واحد وعشرون رجلا منهم : إبراهيم بن ماضي ، ومحمد بن عبد
الصفحه ١١٧ : الشيوخ ، وصارت الهزيمة على عقيل ومن معه ، وقتل
عقيل في هذه الوقعة هو وعدة رجال من أصحابه ، واستقل ماجد بن
الصفحه ١٣٢ :
فانهزم عيال راشد
إلى بادية الظفير وصار ولد عيسى بن ثامر رئيسا على المنتفق.
وفيها وقع برد
كبار