الصفحه ٤١ : معه ، فكان هذا له أعظم وبه أبر ، وكان من أحسن الناس صورة وأكملهم معنى ،
وكان يحفظ القرآن ، كثير الصيام
الصفحه ٣٨ :
أعرف اليوم مكانها من البيت ، فيعطيني ويبرّني ويفرح بي. جزاه الله خيرا ،
وأعظم له أجرا ، توفي عزيز
الصفحه ٢٥١ : وعتوه ، لكنه ظلعني ووهنني ، فصرت
لا أحمل نفسي إلا بكلفة ومشقة ، وما دفع الله كان أعظم.
ولما تأخرت
الصفحه ٦٣ : أراد أن يسأل الشيخ نجم الدين عن اسمه
، فبدره الشيخ نجم الدين ، وقال له : اسمي مكتوب بين عينيك ، ففهم
الصفحه ١٤٨ : آخر كتاب أيمن بن محمد بن محمد ، وعدّد
من أجداده أحد عشر نفرا كلهم اسمه محمد ، كان له كل يوم وليلة ثلاث
الصفحه ٩٣ : النبوة» للبيهقي ، مع سراج الدين الدمنهوري رحمهمالله وغير ذلك ، وكان فقيها شافعيا من أعظم الناس ديانة
الصفحه ٦٠ :
أخبرني بعض
خدام الشيخ رحمهالله : أنه كان له أصحاب مغاربة مثل يوسف الخولي ، وحسن
الخولي ، ومحمد
الصفحه ١٩٩ :
في أعظم ما يكون حتى نجاه الله تعالى ، فكان ذلك تسلية له عند العزل.
وكان قد جرى في
أحكامه على
الصفحه ١٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
مقدمة المؤلف
الحمد لله الذي
أذلّ بالعلم رقاب أهل الجهل
الصفحه ٢٠٧ : الله المؤذن
وصاروا كما قال تعالى : (فَوَقَعَ الْحَقُ) [الأعراف : ١١٨] الآية.
ولما تمّ الأمر
لأهل
الصفحه ٢٢٥ :
طلب الإمام إلى عنده حتى تحصل له فضيلة صلاة الجماعة ، وكان يتكلف الصلاة
قائما في مرض موته
الصفحه ٢٢٦ : فيها مصنفات عديدة ، ولا شك أن سيرته وسيرة الملك العادل حجة الله تعالى على
من بعدهما من الملوك والأمرا
الصفحه ٢٥٠ : مجاهدة النفس في
العبادة ، حتى صارت له سجية وعادة.
كان ـ رحمهالله ـ من عظم شفقته عليّ يجلس دائما على
الصفحه ١٥٨ : .
ومن أعظم
حسناته ـ رحمة الله عليه ـ تربيته لأولاد الشيخ الصالح محمود العجمي الذي تقدم
ذكره في ترجمة
الصفحه ٢٥٣ :
وميزاب بيت
الله حتى بطوفة
فأدعو بقلب
مخلص في مقامه
وملتزم
مستعطفا لشكيتي