الصفحه ١١٢ :
بالشرع فأقاما معه وهما صغيران فتعب وتعبا ، فيسر الله تعالى من أخذهم منه
خلسة ، وحملهم إلى مكة عند
الصفحه ١٢٧ : شاء الله ، ويؤانس أصحابه بأنواع مثل ذلك ، وكان
يقول رحمهالله : إنه من ذرية النجاشي صاحب المواصلة مع
الصفحه ١٥٠ :
ما زينها إلا
عراجينها
وكلّها من
حكمة الله
وله أيضا :
ما لي أجيء
إلى
الصفحه ١٦٣ : بطشهم في بلادهم وهاجر إلى الله ورسوله ، وكان
فقيرا ضيق الحال.
وكان مقدما في
العلم والتعليم معلّمنا
الصفحه ١٦٦ : ذلك ، وكان إبراهيم على طريقة حسنة
وديانة وعزلة ، وكان حافظا لكتاب الله صيتا حسن الصوت والأداء ، وكان
الصفحه ١٧١ :
الفضيلة ويزيد عليه في أشياء أخوه عبد الله (١) ، رأس في زمانه وكان صهر القاضي سراج الدين وكان أسن
الصفحه ٢٧ : لا يقبل ، وأن الله تعالى عن ذلك منه يسأل ، ثم إن
القيام في ذلك صار جانبا عن هذه المعاني ، بل داخله
الصفحه ٣٣ : اعتذر عنهم بجهلهم.
ولما قال له
الرجل : اعدل ، فإن هذه قسمة ما أريد بها وجه الله. لم يزده في جوابه أن
الصفحه ٤٥ :
هذا كله من
التمر البرني ، وأما ألوان النخيل فلم تكن في حساب ، فأين تلك البركات ذهبت؟!
والله مع
الصفحه ٥٨ : يطول ذكرهم ، تغمدهم الله برحمته.
ثم إن في الحرم
الشريف اليوم جماعة كثيرة من نمط هؤلاء المتقدم ذكرهم
الصفحه ٧١ :
فملّه الشيخ أبو العباس وأراد قطعه عنه ، فعمل على بابه غلقا له مفتاحان ،
وأراد إغلاقه حتى يظن أنه
الصفحه ٨٠ : مصر ، فلقي بها الشيخ أبا عبد الله الوادي آشي
والشيخ أبا عبد الله بن الحداد ، فسألهما المساعدة في السعي
الصفحه ١١٩ :
وفريد عصره لسان الأدب ، حجة العرب ، مجمع أشتات الفضائل شمس الدين أبي عبد
الله محمد بن أحمد بن علي
الصفحه ١٤٣ : دعوتهم ، وكان له بالقاهرة وجاهة ، ينتمي إلى السبكيين
فكانوا يرعونه في نفسه ثم في ذريته من بعده ، وكان
الصفحه ١٦٤ : ، وكان يعزم على الجان ويستحضرهم ، وكان حجابه مشهورا بالنفع يأخذ ورقة
على طول المصروع فيكتبها له ويعلّقها