الصفحه ١٧٢ : والنصيحة لهم ، والقيام بواجب الشرع والبغض على أهل
الشر والبدع ، رحمهالله تعالى وغفر له. خلف ذرية صالحة
الصفحه ٢١٦ : ، ويقولون : نحن في الزمن الأخير ، وما لأولئك من نظير!!
فقد أظهر الله
تعالى الحجة عليهم بمن هو في عصرهم
الصفحه ١٩ : ،
وإنّما غيّر اسمه ، ورفع
__________________
(١) هو : الناصر لدين
الله : أحمد أبو العباس بن المستضي
الصفحه ١٠٠ : يكفيني وحاشيتي.
فقال له الشيخ :
البيت بين يديك ، والله ما أدخر عنك شيئا.
فقام الشريف
وأعوانه إلى
الصفحه ٢٠٩ : لقيني : أنا أسألك الله العظيم عند هذا النبي الكريم كلما زرته أن يسخرك لي ،
وإذا سألني عن خطبته أقول له
الصفحه ٩ :
ترجمة المؤلف (١)
اسمه
هو أبو محمد
عبد الله بن محمد بن أبي القاسم فرحون بن محمد بن فرحون
الصفحه ١٥٤ : أتعبه ،
وكان قد أسن وكبر ، وكنت أحضر عنده أحيانا. وكان له وجه وضيء عليه نور العبادة
والخير ، وله لحية
الصفحه ٢٣٣ : ، رحمة الله عليه.
ولما كان في
سنة خمس وعشرين وسبعمائة في شهر رمضان ، كان الأمير منصور نازلا في عربه في
الصفحه ٢٦٣ : ............................................................ ٩
اسمه................................................................... ٩
مولده وعلمه
الصفحه ٢٣٢ :
ثم قال لكل من
الحاضرين : ما اسمك؟ فإذا عرفه قال له : ما بلدك؟
فإذا أخبره قال
له : دونك بلدك
الصفحه ٦٩ :
وجلس مجلسه المعروف جئت إليه ، وقلت له على خوف : ما تقول في الشيخ عز
الدين الواسطي؟
فقال : أقبله
الصفحه ٧٦ :
ثم ممّن صحبنا
، ومنّ الله علينا بحبّه وصداقته والأخذ عنه ، الشيخ الإمام العلامة أبو عبد الله
محمد
الصفحه ١٥ : العزيز بن أبي سليمان أن يدع له مصلّى ، فتركه.
قلت : وهذا
كلّه يدلّ على أنّ التابعين فمن بعدهم كان لهم
الصفحه ١٣١ :
فقال له الشيخ
: لست لي تلميذا ، شيخك أمامك!
قال له : يا
سيدي فأين أطلبه؟.
قال : هو في
ناحية
الصفحه ١٩٧ : ؟
فقال : أنا أحمد الفاسي ، فقال له : من فسى يفسو فسوا فهو فاسي.
ولقيه الشيخ
أبو البركات بعد أن ترك درسه