الصفحه ٢٢٧ :
ناس من العرب أشبهوهم في الكفر ، ثم أن السلطان صلاح الدين توجه بهمته إلى
جهادهم ، ففتح الله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : ماله ، ومناقبه كثيرة ، ومحاسنه عديدة ، وفّقه الله لفعل
الخير ، ووقاه كل ضير.
ولا شك أن
ولاية هذا
الصفحه ٢٤٦ : وتسعين وستمائة ، فولدت له خمسة ذكور توفي منهم في حياته اثنان. وكان
يقول : عندي مسرة بمن قدمته أكثر من
الصفحه ٢٥٨ : شاء الله من بعده أحقر العبيد وأقل الورى
، أحد ساكني مكة أم القرى ، الراجي لطف رب العباد أبي الفيض
الصفحه ٦ : الشريف ، وظهر لي أن النسختين الأخريين مقابلتان
وعليهما بلاغات المقابلة.
فاستعنت بالله
العلي العظيم في
الصفحه ٢٤ :
صلىاللهعليهوسلم ، لو سلمنا من البغضاء التي يتحملها بعضنا في بعض ،
أزالها الله بالاجتماع
الصفحه ٢٦ : جهلا منه وقلة يقين بالله ، فإن الله تعالى يعلم من ظلم
فيكافيه ، ومن ظلم فيجازيه ، ومرة وجدوا إصبعا
الصفحه ٤٦ : محترما مسموع الكلمة ، وكان له من الخدام جماعة ، وحفدة لا يخرجون عن
رأيه ، ولم يكن ما بينه وبين عزّ الدين
الصفحه ٥٩ : بالذكر ذو الولاية العلية ، والمقامات السنية ، الشيخ الصالح الولي
الرباني ، أبو محمد عبد الله البسكري
الصفحه ٧٨ :
النوم أنه أذن له في ذلك ، فوعد الناس بالجلوس لهم بعد صلاة الصبح من يوم
الجمعة ، فكان الناس إذا
الصفحه ٩٢ :
وكان إذا أعاره
أحد كتابا ثم جاءه يطلبه منه يدخل بيته فيدوّر عليه ثم يخرج.
ويقول له :
كتابك أخذ
الصفحه ١٠٣ : ابن رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حدود خمس عشرة وسبعمائة.
وكان من أخص
الناس بالشيخ صفي الدين
الصفحه ١٢٤ : التهاجر والشر.
حكى لي الشيخ
عثمان أن الأسد عرض له في طريقه ليلة وكان وحده ، قال : فجلست بين يديه فصار
الصفحه ١٣٨ :
ثم إنه مات
عزيز الدولة ، فقيل له : إنما كان غضبك من كلام الشيخ وقد مات فافعل ما يفعله
الناس
الصفحه ١٤١ :
مخنوقا. وجملة ما ضاع له تسعة آلاف درهم ومائة درهم ، وذلك بعد قضية العفيف
بخمسين يوما.
ثم خرج