الصفحه ١٥١ : ،
وكان يعتكف العشر الأواخر من رمضان في المسجد الشريف فلا يخرج من معتكفه حتى تتورم
قدماه وساقاه ، وكان هو
الصفحه ٢١١ : الدين ابن الفركاح وطبقته مثل قاضي القضاة ابن البارزي وغيره ،
ومولده في سنة عشر وسبعمائة.
وجاء إلى
الصفحه ١٥٨ : من بعضها ويتّجر لهم ببعضها ، ولم
يزل ينميها لهم ويوفرها عليهم ، ويتورع في مالهم حتى بلغ مالهم عشرة
الصفحه ١٩٦ :
يقدر أحد على الكلام في ذلك والتقدم في الأمور لهم ، وأمر الحبس راجع إليهم
، والأعوان تختص بهم
الصفحه ٩٠ :
على ركبتيه وكساه بالرمل حتى دخل في فمه ، فجعل يقول له : لا تفعل يا أبا
عبد الله ، لا تفعل لا تفعل
الصفحه ١٣٣ : ، فكان كذلك.
توفي رحمهالله بقطية في طريق مصر ، وذلك في سنة سبع وعشرين وسبعمائة ،
وعاش بعده الشيخ يحيى
الصفحه ١٤١ : الأمير
من المدينة إلى العرب ، فلم يحل عليه الحول حتى قتل في شهر رمضان سنة ثلاث وأربعين
، وذكر من حضر
الصفحه ٢٣٢ : رآه الأمير منصور قال له : ما
اسمك؟ فقال له : فلان. فقال له : كم لك في المدينة؟ فقال له : نحو عشرين سنة
الصفحه ٢٥٤ :
وباقي كرام
عشرة بمحمد
أعوذ بهم من
شرّ كلّ مصيبة
علاؤهم عندي
الصفحه ٩٤ : . أعني الستة عشر التي أعطانيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحمدت الله ، وقلت : الأمر أيسر من ذلك ، فما
الصفحه ٢٢٧ : وخمسمائة. ومولده في اثنتين وثلاثين
وخمسمائة.
واتّفق في سنة
سبع عشرة وسبعمائة أن خرجت طائفة من النصيرية
الصفحه ٣٦ : أنس رضياللهعنه : خدمت رسول الله صلىاللهعليهوسلم عشر سنين ، فما قال لي : أفّ ، قطّ ، ولا قال لي في
الصفحه ٩٣ : وعفة
مع كثرة عيال ، وكان يصلي في الروضة إلى جنب المنبر ، ويعزّ عليه إذا رأى أحدا في
موضعه لكثرة ملازمته
الصفحه ٩ : » ، واستعظم علمه.
وقال هو عن
نفسه : «اشتغلت في علم العربية وأنا ابن ثمان عشرة سنة».
كان صبورا على
السماع
الصفحه ٣٤ :
أحببت فقل بين أيديهم ما قلت بين يدي حتى يذهب ما في صدورهم عليك.
قال : نعم.
فلما كان الغد
أو