الصفحه ١٢٩ :
وكان من الشيوخ
المفيدين المقربين إلى الله ورسوله المنقطعين بالمجاورة بين الحرمين الشريفين
الشيخ
الصفحه ١٦٨ : ـ وكان شمس الدين على بر وصدقة وإحسان إلى
الناس ، وإيثار للفقراء ، وكان من رؤساء المدينة وأجاويدها ، ذا
الصفحه ١٤٨ : إذا أراد الحج إلى بيت الله الحرام أدخل عند عياله جميع ما يحتاجون
إليه من طعام وماء ، وسد عليهم الباب
الصفحه ٢٤٨ :
نفقته ، وكان غالب عيش المدينة من زرعها وزرع السوارقية ، لا يأتي من الشام
إلا قليل ، حتى كان السعيد
الصفحه ١٩٩ : الستار الدهلوي ناسخ هذه النسخة قوله : «قف على محل
النذور الواردة في مسجد المدينة من الشمع والدراهم ، ما
الصفحه ١١٢ :
بالشرع فأقاما معه وهما صغيران فتعب وتعبا ، فيسر الله تعالى من أخذهم منه
خلسة ، وحملهم إلى مكة عند
الصفحه ٢٤٥ : أربع بنات شرائف ، كان
والدهن يقال له : الشريف عبد الواحد الحسيني ، ثابت النسبة ، وكان يتناول من وقف
الصفحه ١٨٩ :
ليحفظ ما
حواه من الحطام
__________________
(١) هو : قاضي
المدينة ، مهنا بن سنان بن عبد
الصفحه ٢١٢ : موطن في بيته حضره جماعة من الأشراف ، فلو لا لطف الله تعالى لكان يحكي يوم
الدار.
ولما سافر
الناس إلى
الصفحه ٦٧ : .
ولله درّ
القائل :
من خصّ
بالشكر الصديق فإنني
أحبو بخالص
ودّي الأعدا
الصفحه ٢٤ : من صلاته ، ثمّ ذهبوا به إلى
الحبس ، ومذهب أحمد بن حنبل بطلان الصّلاة ، ولقد رأيت عن يمين الإمام
الصفحه ١١٤ : ، رحمهماالله تعالى.
ومن إخواننا
المالكيين المكثرين من الإقامة في المدينة المحبين في هذا المقام الشريف ، أخونا
الصفحه ١٧٢ :
وكان بالمدينة
جماعة من العمريين ينتسبون إلى سيدنا عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، كانوا جماعة كثيرة
الصفحه ٢١٦ : تاريخ المدينة / الرسالة (٢) ، نشرها حمد
الجاسر.
(٣) يعني إلى حياة
المؤلف ، وقد جدد السور بعد ذلك. انظر
الصفحه ١٢٦ : ، واشتهر ذلك عنه.
وقال لي : فلما
قدمت المدينة المشرفة أردت تلك السيرة فمنعت منها ، وكنت رأيت في منامي قبل