الصفحه ١٥٥ : يقولون : كم بقي من غرمائك؟ فأقول : عشرين ، عشرة ، خمسة ،
حتى انقرضوا عن آخرهم في حياتي. وعاش مئة سنة
الصفحه ١٩٢ : يتداوى فأدركه الموت بالسويس متوجها إلى مصر ، وذلك
في سنة ست وعشرين وسبعمائة.
وأما الأئمة من
أهل السنّة
الصفحه ١٧٩ : الخليفة
إلى ذلك ، وخرج إليه الخليفة في أعيان الدولة ، ثم استدعى الوزير العلماء والوزراء
والرؤساء ليحضروا
الصفحه ٢٢٨ : وملكها ، وذلك في سنة أربع وعشرين وستمائة فاستقر فيها ، ولم يتمكن الجمامزة
من نزعها منه ولا من ذريته
الصفحه ٤٢ : على ما خلّفه في بيته ، فوجدوه قد نقص مقدار أربعة وعشرين ألف
درهم.
فقال له : هذه
لازمة لك بحكم الشرع
الصفحه ٤٦ : الديري إلى
مصر وأقام بها إلى أن توفي ، وأقام شرف الدين الخزنداري في المدينة مع الشيخ عزّ
الدين معظما
الصفحه ٦٦ : شعبان سنة سبع وعشرين
وسبعمائة ، كان علامة في الفقه والنحو والفرائض ، قال العسقلاني في «الدرر» :«قرأت
بخط
الصفحه ١٠١ :
والمساكين ، جاورناه فوق عشرين سنة ، فما رأيت مثله لا يعلم ما الناس فيه ، ولا
يسئل عما لا يعنيه رحمهالله
الصفحه ٢١٩ : تلك البلاد ،
وكان مولده رحمهالله في سنة إحدى عشرة وخمسمائة ، ووفاته في سنة تسع وستين
وخمسمائة.
وأما
الصفحه ٦٧ :
وعشرين وسبعمائة ، فأعان الله تعالى ورزقني على الاشتغال إقبالا كثيرا ،
وحسدت حسدا عظيما ، وقصدت
الصفحه ٧٤ : : بل
يكذبون ، بل هذه السنة آمن السنين ، والسلطان طيب ، وسيجيء في هذه السنة ، وكانت
سنة اثنتي عشرة
الصفحه ٨٢ :
ثلاث وعشرين وسبعمائة في عيد الأضحى رحمة الله عليه ، وتوفي الشيخ صالح عام
سبع وسبعمائة ، وقد قارب
الصفحه ١٤٥ :
المدينة في سنة إحدى وعشرين وسبعمائة ، ورغب ابن أخته محمد بن يوسف في الإقامة
بالمدينة المنورة وزين له ذلك
الصفحه ١٦٢ : الشيخ أبو
هادي قد جاور عندنا في حدود خمس وعشرين وسبعمائة ، فأنزلته عندي وكنت أواليه
وأخدمه ، وكان منفردا
الصفحه ٤٩ : ، توفي سنة تسع
عشرة وسبعمائة ، وتوفي أمين الدين مفيد في سنة أربع وسبعين وسبعمائة.
ومنهم سعد
الدين نجيب