الصفحه ٧ : بالمدينة
المنورة ، وعدد أوراقها (٩١) ورقة ، وهي أيضا نسخة مقابلة كما يظهر ذلك من وجود
لفظة (نسخة) في الهامش
الصفحه ١٨٤ :
وكان رؤوساء
المدينة يوالون المجاورين ويخدمونهم ، ويتقربون إلى خواطرهم بقضاء الحوائج
والهدايا
الصفحه ٢٤٦ : رحمهالله ، وكلما نظرت إلى حالي وسعة مسكني وضيق خلقي وقلة صبري
مع ما رأيته من ضيق مسكنه وسعة خلقه وطول صبره
الصفحه ١٩٤ : .
ومما حكاه ابن
جبير في «رحلته» وعده من غرائبه التي رأها في رحلته ، أنه قدم المدينة زائرا مع
الحاج ، فحضر
الصفحه ١٦٤ : .
فأما الشيخ
عثمان فكان من الأخيار الصالحين المشتغلين بالعلم ، خرج من المدينة في أثناء السنة
يريد القدس
الصفحه ١٧٠ : .
وكان من أولاد
المدينة ومشاهير بيوتهم الشكيليون ، أصلهم أيضا من مكة جدهم مسعود النجار أسنّ حتى
اختلط
الصفحه ١٣٩ : «المنهاج»
للنووي من غير إعراض عن مذهبه ، بل ليجمع بين المذهبين.
ثم ارتحل إلى
دمشق رغبة في لقاء الشيوخ
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم في المسجد الشريف والناس حوله ، وأنا من وراء الشباك
الحديد الذي في القبلة في دار آل عمر بن الخطاب
الصفحه ١٤٢ :
معهما ، ولا يطلب له أنس إلا بهما. وكان رحمهالله يحب التنزه والمشي إلى متفرجات المدينة ومنتزهاتها
الصفحه ٦٦ : مُرْسِلَ لَهُ
مِنْ بَعْدِهِ) [فاطر : ٢].
ومما جرى من
أحواله ، أن المدينة حوصرت أياما ، واشتد حال الناس من
الصفحه ٢٥٤ : الوكيل.
وقلت هذه
الأبيات في فضل المدينة المشرفة ، والتشويق إلى سكناها والإقامة بها ، والدفن في
بقيعها
الصفحه ١٩١ :
الضدّ ، ولم أجر فيما ذكرته على منوال ، ولا رتبته على مثال ، بل من سبق إلى
الفكرة ذكره قدمته ، ومن أخّره
الصفحه ١٠١ :
أقطار الأرض ، حتى إنه ليقال : من في المدينة يزار بعد النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه؟ فيقال : الشيخ أبو
الصفحه ٢٢٦ : أخشابا إلى الساحل
ثم ركب المراكب هناك وعمرها.
فلما توجهوا
إلى أرض الحجاز ، أشرف أهل المدينة على الخطر
الصفحه ٢٠٧ :
بالنداء بالمدينة في يوم الثامن والعشرين من شهر ذي الحجة أحد شهور سنة
خمسين وسبعمائة : أن لا يحكم