الصفحه ٥٧ : وهو ساجد في صلاة التراويح ، رحمة الله عليه عند باب الرحمة.
واعلم أنه كان
قبل هؤلاء ومعهم وبعدهم
الصفحه ١٧٧ :
أعمال بغداد في تلك السنة ، فأبقوا ذلك على حاله وعمروا سقف الحجرة وما حولها إلى
باب جبريل وإلى القبلة
الصفحه ١٥ : ، فإذا جاء الآمر يقوم المأمور من المكان.
وروي أنّ ابن
سيرين كان يرسل غلامه إلى مجلس له في يوم الجمعة
الصفحه ١٢٤ : ، جزاه الله خيرا.
وكنت أخرج إلى
المسجد في ذلك اليوم للصلاة فأجد المسجد مغلوقا فأدور إلى باب النسا
الصفحه ٢٠٣ :
آخر ، ولم يأت يوم الجمعة إلا بكلفة بعد أن دخل عليه مانع بن علي ، وذلك في
سنة سبع وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ٣١ : ، أنت تتصور ما أنا وأنت فيه كل ليلة؟
فقلت له : لا
علم لي.
فقال لي : صدقت
، لو علمت لظهر عليك أثره
الصفحه ١٩٣ : المنبر.
فلما كثر ذلك
منهم تقدم الخدام وجلسوا بين يديه ، فكان هذا هو السبب في إقامة صف الخدام يوم
الجمعة
الصفحه ٢١٧ : وزيرا للشهيد الوالد الملك العادل ، ثم استوزره بعد زنكي ولده غازي بن زنكي ،
وكان ممن يضرب به المثل في
الصفحه ٢٤٩ : .
عرضت عليه شرحي
وإعرابي «لبانت سعاد» ، المسمى ب (شفاء الفؤاد من بانت سعاد) ، فوجدته في مذاكرتي
له بحرا
الصفحه ٥ : التي من خلالها نتعرف على جوانب
تلك الحياة بجميع تفصيلاتها ، وهذا الأسلوب المتميز حاول تقليده السخاوي في
الصفحه ٢٣٨ : المدينة في
شهر ربيع الآخر وهو مريض ، فتوفي من ذلك الجرح في ثامن عشر ، فكانت ولايته سنة
وثلاثة أشهر وستة
الصفحه ١٦٠ :
رحمهالله توفي في سنة خمس عشرة وسبعمائة وخلفه صغيرا ، وكان
مولده في آخر سنة ثلاث عشرة. فقدّر أن
الصفحه ١٠٣ : يكن مما نحن فيه ،
لأن بعض الناس وضع يده على هذه الدار وسكن فيها نحو عشرين سنة منفردا بشبهة أنه
عتيق
الصفحه ١٣٩ : خيرا كثيرا ، وكان مولده في الحرم بمكة المشرفة سادس عشرين
ذي العقدة سنة تسع وعشرين وسبعمائة.
وكانت
الصفحه ١٠٠ : له أحداث مع أخيه أبي الغيث وجرت
بينهما حروب ، قتل سنة عشرين وسبعمائة. ترجمته في : «العقد الثمين