الصفحه ١٣٢ : يومين ، ثم
لحقت به ، فألبسني الخرقة وتتلمذت له ، ثم استأذنته في الإقامة عنده؟ فقال لي :
دار إقامتك مكة
الصفحه ١٥٤ : اليوم فوضعه فأحسن وضعه وفي نجارته ، وكتب اسمه عليه ، وذلك في سنة ست
وستين وستمائة ، ثم انقطع بالمدينة
الصفحه ٢٠٧ :
بالنداء بالمدينة في يوم الثامن والعشرين من شهر ذي الحجة أحد شهور سنة
خمسين وسبعمائة : أن لا يحكم
الصفحه ٢٤٦ : مسرتي بكم رجاء ما وقع في تلك الحكاية ، نفعه
الله بهما ، وكنت أول أولاده ، وكان مولدي يوم الثلاثاء السادس
الصفحه ١٤٦ : الأذان حسن العشرة والمداراة فعاش في الناس بعقله ، ثم توفي وخلف
أولادا صغارا لطف الله بهم.
وأما الولد
الصفحه ١٦٨ : للمتعظين.
وتوفي شهاب الدين في سنة تسعة عشر وسبعمائة ، وتوفي ولده محمد في سنة إحدى وخمسين
وسبعمائة
الصفحه ٨١ :
النعم التي منّ الله تعالى بها ، وكان باب الخير والسعادة فيها شيخنا أبو
عبد الله القصري (١) رحمة
الصفحه ١٣٨ : ، فطلعوا إليه فوجدوه ميتا رحمهالله ، وذلك في سنة عشر وسبعمائة ، وفيها توفي عزيز الدولة
أيضا فانحلت اليمين
الصفحه ٨٥ : هذا الرجل وحسن نيته ، وكان ذلك في
حدود ثلاث وعشرين وسبعمائة.
فلما وصلت
الوصية على يد ولد بن سهل
الصفحه ١٨٧ : الْمُفْلِحُونَ) [المجادلة : ٢٢].
واتفق في بعض
السنين تضييق على القاضي سراج الدين (١) من الأمير ، وطلب منه عشرة
الصفحه ٢١٦ : اليوم (٣) ، واسمه مكتوب على باب البقيع ، رحمهالله.
وأجرى العين
التي تحت جبل أحد وأظنها عين الشهدا
الصفحه ٢٥٧ :
وباللطف
عاملنا ولطف مثابر
على سنّة
المختار ثبّت قلوبنا
ولا تخزنا في
يوم كشف
الصفحه ١٨ : والسّلام ضرب لسعد خيمة في المسجد ،
حين أصيب يوم الخندق في أكحله ليعوده من قرب.
ومن ذلك أيضا
بناء المقصورة
الصفحه ٢٨ : ذلك عمر بن عبد العزيز.
__________________
(١) الموطأ «باب
النظر في الصلاة إلى ما يشغلك عنها» (٢٢٠
الصفحه ٣٧ : الخدام بالحرم الشريف ممن عقلته العزيزي ، عزيز الدولة (١) ، وفي أيامه غرس كثير من النخل الذي بالمسجد اليوم