الصفحه ٢٤٤ : رحمهالله ، فنسخها له جميعا واستعان بما حصل له.
ثم انتقلت تلك
النسخة مع بعض الشافعية إلى المدينة ، وهي
الصفحه ١٩٢ : إلى المدينة ، وكل من جاء لا يقدر
على الإقامة نصف سنة إلا بكلفة ومشقة ، لتسلط الإمامية من الأشراف
الصفحه ٢٢٩ : من العربان ، وسار إلى المدينة ، فلم يقدروا على إخراجه منها ،
فلما أيسوا رحل صاحب مكة وغيره من العربان
الصفحه ١٤٣ : دعوتهم ، وكان له بالقاهرة وجاهة ، ينتمي إلى السبكيين
فكانوا يرعونه في نفسه ثم في ذريته من بعده ، وكان
الصفحه ١٢٨ :
نفع الله به ، وكثير من الصالحين يشير إلى أنه قطب مكة وهو خليق بذلك.
واتفق في سنة
ست وستين
الصفحه ٢٠٤ : والأمر النادر.
ولقد أدركت من
حكامهم فوق عشرة من آل سنان ومن الصفيان الذين كانوا عند رباط المعين كلهم
الصفحه ١١١ : زوالها رجع إلى المدينة المشرفة وأقام بها وكان يصلي إلى جنبي
الصّلوات ، فأرى منه من التوجع والالتهاب
الصفحه ٢١١ :
المدينة بأخلاق رضية ، ونفس زكية ، فوجد اختلافا كثيرا فسكّنه ، وعيوبا جمة فسترها
، وتحبب إلى قلوب المجاورين
الصفحه ٦٤ : ، وخرجت يوم العيد متوجها إلى المدينة مع الشيخ الصالح
محمود اللاري ، ذي الأخلاق الحميدة ، والمعاشرة الجميلة
الصفحه ١٥٤ : طويلة مليحة تبلغ إلى سرته ، ومات رحمهالله عن وصية وتثبت وصدقة بجميع ما يملكه حتى بفراشه من
تحته. توفي
الصفحه ٢٠٠ : ، رأيته في يوم صائف محرما متجردا راكبا على حمار لم يزل عليه حتى
كمل حجه ورجع إلى المدينة ليس له مركب غيره
الصفحه ١٣٦ : فيها وانفرد ، ثم بمكة ثم بالمدينة ،
وكان من الأولياء وأهل الفراسة وكان فيه حدّة عظيمة على الطلبة وهيبة
الصفحه ١٣٥ : . توفي في طريق الشام متوجها إلى المدينة في
الموضع المعروف بالأخيضر ، ومات وهو ساجد في الصّلاة وذلك سنة
الصفحه ١٢٤ : وانشرح لجليسه قلبه ، وقد
جرى لي معه ما أكد عندي ولايته ، وذلك أن المدينة نهب غالب بيوتها عند خروج آل
الصفحه ١٢٥ :
يسلم من الدخول فيها أحد من الأمراء الذين كانوا في المدينة إلا الأمير الكبير
الورع الزاهد زين الدين عطية