الصفحه ٩٨ :
بين إخوانه أنه من أرباب الخطوة ، وممن تطوى له الأرض ، كان يتأهّب لصلاة
الجمعة بمكة فيرى في المدينة
الصفحه ٢٣٨ :
بعض الترك من المدينة ، فرجعوا من حيث دخلوا وأصبحوا محاصرين المدينة ،
ورعوا الزرع وقطعوا الأشجار
الصفحه ٤٥ : ء
ليخرجوه من المدينة ، فلم يطيعوه في ذلك ، ومنعوه من الدخول إلى القاهرة والسفر
إليها ، والإقامة بها بسبب ما
الصفحه ١١٥ : على الحج والزيارة ، كان من أعيان أهل تونس لم يزل يتكرر إلى المدينة من
بلده لتكون وفاته بأحد الحرمين
الصفحه ١٩٣ : من
كبار أهل المدينة أن الشرفاء بعثوا إليهم وأمنوهم على أن يرجعوا إلى المدينة ، فلم
يفعلوا حتى أخذت
الصفحه ٨٤ : وخطأه في مسائل بحث فيها ، فرفع الأمر إلى الأمير منصور (١) ، فرفع الشريف ورمي في الجب ، ولم يخرجوه منه
الصفحه ١٠٥ :
معهم جلّ الخدام والمجاورين ورؤساء المؤذنين وفضلاء المدرسين ، وعامة الناس أجمعين
من فقير ومجاور أو مديني
الصفحه ١٨ : أراد حفظ والي المدينة من الغيلة.
وقد ذكر ابن
رشد في «البيان والتحصيل» (٤) أنّ مروان بن الحكم فعل معه
الصفحه ٢٣٤ :
طفيل بن منصور وأخلع عليه وكتب تقليده ، وتوجه إلى المدينة ، فوصلها في
الحادي عشر من شهر شوال من
الصفحه ٢٠٥ : (٢) بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن القيسي الشافعي المصري ،
وقدم إلى المدينة في شهر ذي الحجة من سنة ثمان
الصفحه ٧٠ : ، وحصل
له أسوة بأهل الخير من السلف الصالح.
وكان قدومهم
هذا إلى المدينة في عام ثمانية وعشرين وسبعمائة
الصفحه ٢٣٧ :
آل منصور وخلقا كثيرا من العرب ، وعزم على منع سعد بن ثابت من دخول
المدينة. فقدم سعد مع الركب الشامي
الصفحه ٨٥ :
المدينة وحضروا في المسجد الشريف وأدّوا ما عندهم من الشهادة بين الخدام
والمجاورين ، ثم إنه ذهب إلى أقصى
الصفحه ٢٢٨ : لأم.
وكان الأمير
شيحة نازلا في عربه قريبا منه ، فلما بلغه قتل قاسم توجه إلى المدينة مسرعا حتى
دخلها
الصفحه ١٢٧ : بالمدينة إذا صلى الصبح خرج إلى البريّة فما يأتي منها إلى غروب الشمس ولا
يعلم أحد مكانه ، ينتقل كل يوم في