الصفحه ٨٧ : يخلصك
هذا من الله.
وشدد عليه
وأقسم عليه حتى رجع من ذلك الرأي ، فأصبح في مجلسه مع جماعته والسراج منفرد
الصفحه ١٧ :
__________________
(١) أخرجه البخاري في
الاعتكاف ، البخاري ٢ / ٦٦ «باب اعتكاف النساء» (٢٠٣٣).
(٢) في (ب): «العالم
أو المدرس».
الصفحه ٥٢ :
من الحب ، أوصى بثلثها ، ودارا نسكنها وكتب نقرأ فيها ، فإن كتب الله قسمته
، وإلا فهي رزية وبلية
الصفحه ٢٥ :
عند فتح أبواب الحرم الشريف في السّحر لصلاة الصبح من الزحمة والجري العظيم ،
وقلّة الأدب في تلك الحضرة
الصفحه ١٣٧ : عزيز الدولة.
فتركه الشيخ
وترك الكلام معه ، وصار إذا كان الوقت يؤذن على باب جبريل في الأوقات كلها
الصفحه ١٨٤ : وصيته إليه لما كان
بينهما من المودة ، وفي هذا دليل على ما ذكرناه ، وله في هذا الباب مناقب كثيرة.
ومنهم
الصفحه ٦٠ : العشاء ،
فيقدمه لهم وهم صائمون ، فيأخذ كل منهم كفايته ، وما فضل عنهم أخذه الخادم ورماه
في خارج باب
الصفحه ٦٥ : القلوب ، دخل
المدينة للزيارة فوقف على باب السّلام وسلّم من مكانه ورجع إلى منزله ، فقيل له في
ذلك ، فقال
الصفحه ٢٣٦ :
وخرجوا إلى الأمير طفيل وهنوه بالنصر والولاية ، وقبض طفيل على جحيدب
وقلاوون وقيدهما في بعض دور
الصفحه ٢٤٥ : ، وخلائق لا يحصون كثرة. فعرضوا عليه الزواج فامتنع من
ذلك ، فكثروا عليه ورغبوه في والدتي ، وكانت الكبيرة من
الصفحه ١٩٧ : ، وكان يسكن في دار تميم الداري له ثروة ورئاسة ، فكان يجلس
السراج على طريقه عند باب الرحمة ، فإذا دنا منه
الصفحه ١١٤ :
الدين قاضي مكة وكانا سراجي مكة هذا في فنه وهذا في فنه ، وقلّ أن يخلفهما
مثلاهما فيما بقي من الدهر
الصفحه ١٣٦ :
العقيبي (١) المقرئ ، كان إماما في القراءات وموادها ملازما
للمشتغلين ، انتفع الناس عليه بدمشق ورأس
الصفحه ١٦١ : إخوة في الله متلائمين ، وعلى فعل الخير والاشتغال
بالعلم متظاهرين.
منهم الأخوان
في الله العاملان
الصفحه ٥٣ :
في بيته ، ولقد ضمن مرة نحو خمسين ألف درهم طولب بها ، وضيق عليه فيها ،
ففرج عنه ببركة نيته. ولو