الصفحه ١١٥ : وعليه اليوم في تونس مدار الفتيا والاشتغال في علوم الكتاب
والسنّة.
وكان من كبار
الأولياء المتحليين
الصفحه ٨٩ :
فقال السراج :
لا نزيدكم عليها ولستم مثلنا ، ولا اشتغالكم كاشتغالنا ، والحكم في ذلك لي ، فإن
كنتم
الصفحه ٢٤٤ : اليوم في المدينة موقوفة في المدرسة
الشهابية ، مع نسخة أخرى نسخها بعد إقامته في المدينة.
ثم حج ورجع إلى
الصفحه ٢٤٧ : إلي ،
وقال : بعد اليوم نؤخّر كما قلت ، وسكت عني ، واشتغل بما كان فيه ، فانصرفت عنه
وسألت عنه ، فقيل لي
الصفحه ١٩ : صنعت بعد الثلاثمائة ، وكانت عمارتها سنة ست وسبعين
وخمسمائة ، وجميع ما فيها سالم إلى اليوم ، وقد سلمت من
الصفحه ١٢٧ : بالمدينة إذا صلى الصبح خرج إلى البريّة فما يأتي منها إلى غروب الشمس ولا
يعلم أحد مكانه ، ينتقل كل يوم في
الصفحه ١٧٥ : يلي العريض بقدرة الله تعالى.
ورجعت تسير في
الشرق ، واستمر عظمها وزيادتها في تلك الحرة وهي ترمي بشرر
الصفحه ٥١ :
وكان له صولة عظيمة في المسجد على من رأى منه أدنى مخالفة ، خصوصا من رأى
منه أدنى مخالطة لأهل الشر
الصفحه ١٣٤ : اليوم من رجال زمانه ورؤساء إخوانه ، قرأ القرآن في شبوبيته
فحفظه وجوّده ، ثم حفظ «الرّسالة» في مذهب مالك
الصفحه ١١ :
وقال عنه برهان
الدين بن فرحون في «الديباج المذهب» : «.. كان كهفا لأهل السنة يذب عنهم ، ويناضل
الصفحه ٢٩ : المستقيم ، في اتباع هذا النبي
الكريم ، فالناس اليوم في جانب عن سنته واتباع ملته وطريقته ، وما أحق المجاورين
الصفحه ٥٠ : خيالاته ، فأدعي في مجلس
كبير وحضره شيخ الخدام ، وجماعة من لفيف العوام ، فسألوا عما نقلوا عنه ، فكان
يقول
الصفحه ٥٨ : يطول ذكرهم ، تغمدهم الله برحمته.
ثم إن في الحرم
الشريف اليوم جماعة كثيرة من نمط هؤلاء المتقدم ذكرهم
الصفحه ٣٢ : .
وفقنا الله
للأدب في هذه الحضرة الشريفة ، ورزقنا حسن جواره صلىاللهعليهوسلم وشرف وكرم.
فاحذر أن يمحى
الصفحه ١١٢ : ـ رحمهالله ـ أن في فراقها له شبهة تورّع عن زواجها وتركها ، فلم يزل
كذلك حتى توفي شهاب الدين النويري بالمدينة