الصفحه ٦٧ : ء
ورووا عليّ
معايبي فحذرتها
ونفيت عن
أخلاقي الأقذاء
جعلوا
التنافس في المعالي
الصفحه ١٢٨ :
نفع الله به ، وكثير من الصالحين يشير إلى أنه قطب مكة وهو خليق بذلك.
واتفق في سنة
ست وستين
الصفحه ٦٤ : ، وخرجت يوم العيد متوجها إلى المدينة مع الشيخ الصالح
محمود اللاري ، ذي الأخلاق الحميدة ، والمعاشرة الجميلة
الصفحه ١٩٦ : ويصلي الضحى ، ثم يخرج إليه فيجده جالسا مع الجماعة لم يشرع في
الدرس.
فلما ولي الحكم
تنكرت عليهم أخلاقه
الصفحه ٢٠٩ :
فخر الدين ابن الكويك ، وكان معهم أيضا الشيخ شهاب الدين ابن النقيب ،
وكانت سنة حسنة تنقضي في ذكر
الصفحه ٢٤٠ : بإقامة فتنة ، وسفك دماء وما لا
خير فيه ، فعصم الله الناس من ذلك بالأمير هبة بن جماز بن منصور ، فظهر منه
الصفحه ١٣٣ : ، فكان كذلك.
توفي رحمهالله بقطية في طريق مصر ، وذلك في سنة سبع وعشرين وسبعمائة ،
وعاش بعده الشيخ يحيى
الصفحه ٢٤٦ : وتسعين وستمائة ، فولدت له خمسة ذكور توفي منهم في حياته اثنان. وكان
يقول : عندي مسرة بمن قدمته أكثر من
الصفحه ٥ : التي من خلالها نتعرف على جوانب
تلك الحياة بجميع تفصيلاتها ، وهذا الأسلوب المتميز حاول تقليده السخاوي في
الصفحه ٣١ : ؟
فإذا وقف أحدنا
بين يديه كوقوف المملوك بين يدي المالك ، وقد خالفه في أمره له ونهيه ، وارتكب من
الأخلاق
الصفحه ٣٦ :
وكان صلىاللهعليهوسلم يكرم من يدخل عليه ، وربما بسط له ثوبه ، ويؤثره
بالوسادة ، ويعزم عليه في
الصفحه ١٩٠ :
ولو تلف الذي
هو في يديه
إذا ترك
الصلاة مع الصيام
فقد ترك
الصفحه ٣٢ : .
وفقنا الله
للأدب في هذه الحضرة الشريفة ، ورزقنا حسن جواره صلىاللهعليهوسلم وشرف وكرم.
فاحذر أن يمحى
الصفحه ١١٤ :
الدين قاضي مكة وكانا سراجي مكة هذا في فنه وهذا في فنه ، وقلّ أن يخلفهما
مثلاهما فيما بقي من الدهر
الصفحه ٢٧ : ونحبه ، لكن الخير كله في اتباع سنته ، وما أمر به ، وما
حضّ عليه ، وهو صلىاللهعليهوسلم لم يكن موقفه من